صعب أي رجل ينساني.. «ملكة كابلي» تتباهى بمميزاتها ورد فعل المذيع يتصدر التريند
تصدر لقاء المؤثرة السعودية ملكة كابلي مع بودكاست “عندي سؤال” عبر قناة “المشهد” التريند، بسبب تباهي مكلة كابلي بجمالها ومميزاتها وقوة تأثيرها على حياة شريكها، قائلة: “أنا امرأة إذا دخلت حياة أي رجل صعب ينساني والتخلص مني”، ليكون رد فعل المذيع هو الانبهار بما تقوله ليتصدر الفيديو الترند بعنوان “كلنا رد فعل المذيع”.
كما علق البعض أنها فتاة عادية وليست فائقة الجمال، والبعض الآخر قال ساخراً أن ذلك هو الوهم التي تدخل به حياة الرجال ثم يكتشفون الحقيقة بعدها، أما بعض المتابعين الآخرين علقوا أن حديثها المبالغ فيه عن نفسها يعبر عن النرجسية والاضطراب النفسي وليس حديث عابر وينصحوها بالذهاب للطبيب.
وقالت المؤثرة السعودية إنها امرأة إذا دخلت حياة أي رجل بكامل حضورها يصعب نسيانها بعد الانفصال،مضيفة: "أنا أجي كاملة، امرأة كاملة وأنثى كاملة، وحين أرحل لا ترحل امرأة عادية، بل ترحل مملكة كاملة من يدك".
وأوضحت أن من يخسرها يحتاج وقتًا طويلًا لمحاولة تجاوز التجربة، قائلة إن خسارتها ليست سهلة، وإن ردود الأفعال القوية بعد الانفصال مبررة بحجم الفقد.
وتابعت أن تأثيرها يظل حاضرًا حتى بعد الفراق، مشيرة إلى أن حضورها لا يقتصر على الحياة الشخصية فقط، بل يمتد إلى الفضاء الرقمي.
وأكدت: "أينما فتحت أي منصة على مواقع التواصل ستجدني، على سناب شات وانستجرام، في كلماتي ومقاطعي وتصاميمي"، متسائلة: “كيف يمكن لأي شخص أن يتخلص من ملكة؟”.

ملكة كابلي تكشف كواليس الطلاق
تطرقت ملكة كابلي للحديث عن حياتها الزوجية السابقة، كاشفة لأول مرة عن الأسباب التي أدت إلى طلاقها، كما تحدثت عن معاناة نفسية طويلة عاشتها منذ انفصال والديها، وتأثير ذلك على استقرارها النفسي.
وأوضحت ملكة كابلي أن الخلافات بدأت بعد ملاحظتها تغيرًا ملحوظًا في سلوك زوجها السابق، عقب انخراطه في دائرة أصدقاء وصفت سمعتهم بالسيئة.
وقالت كابلي إنها وثقت بزوجها في البداية، معتقدة أنه بحاجة إلى أصدقاء بعد شعوره بالوحدة، مضيفة أنها كانت ترى أن هذه الخطوة لن تضر علاقتهما، خاصة مع تأكيده الدائم لحبه لها.
وأشارت إلى أنها بدأت تشعر بقلق داخلي غير مبرر، مؤكدة قوة حدسها، لافتة إلى أن إحساسها كان ينذر بوجود أمر غير طبيعي رغم غياب الأدلة الواضحة.
وتابعت أنها استيقظت في أحد الأيام وهي تشعر بانزعاج شديد دون سبب واضح، وبعد أن أوصلها زوجها إلى خالتها، أخبرها بتوجهه للقاء أصدقائه، وطلب منها الاتصال به في أي وقت للعودة.
وأوضحت كابلي أن الساعات مرّت دون أن يرد على اتصالاتها، قبل أن يجيب لاحقًا من داخل الحمام، ما أثار شكوكها ودفعها لطلب الحديث معه خارج الحمام، إلا أنه أغلق الهاتف، مؤكدة أن تلك اللحظة كانت نقطة التحول التي كشفت لها حقيقة ما يحدث.