أغبى تصريح في 2025.. ناقد رياضي يهاجم تصريحات نائب رئيس نادي البنك الأهلي
هاجم الناقد الرياضي إكرامي الرديني، تصريحات يحيى أبو الفتوح نائب رئيس نادي البنك الأهلي، ومهاجمته الجماهير الأهلاوية، ووصفه بأنه أغبى تصريح في 2025
وقال الرديني، في تغريدة له عبر منصة إكس: تصريح نائب رئيس البنك الأهلي هو “الأغبى” على الإطلاق بعد رحيل محمد صبري وذهاب مجلس إدارة الأهلي والجهاز الفني وتقديم واجب العزاء والشكر من جميع الزملكاوية ووجود حالة جميلة جمعت الجماهيرين لأول مرة منذ فترة ليأتي الغ بي صاحب “التصريح الأغبى” ليقلل من جماهير الأهلي.
وأضاف الرديني أنه قرر حذف تغريداته السابقة المتعلقة بنائب رئيس البنك الأهلي، بعد قراءته تعليقات دعت إلى تغليب الروح الطيبة التي ظهرت عقب رحيل الكابتن محمد صبري، تقديرًا لذكراه واحترامًا للمشهد الإنساني الذي جمع جمهوري الناديين.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي تصريحات منسوبة لنائب رئيس نادي البنك الأهلي حيث كتب صاحب حساب "بيتر": شفت فيديو لنائب رئيس البنك الاهلي بيقول التعليم بايظ عشان كده معظم الشعب اهلاوية وقعدت فترة مش مصدق انه حقيقي، أنا أجزم ان الراجل ده لو خايف ان فيه اي مسئول مهم ممكن يكون اهلاوي عمره ما كان هايبقى وضيع لدرجة انه يهين 80٪ من شعب بلده.


وعلى صعيد آخر علق الكاتب الصحفي محمد صلاح، على منشور الناقد الرياضي اكرامي الرديني بخصوص تصريحات الكابتن محسن صالح، رئيس لجنة التخطيط سابقاً بالنادي الأهلي عن لاعبي الأحمر وكشف العديد من الأسرار خلال فترته داخل القلعة الحمراء.
وجاء ذلك عبر منشور عبر حسابه الرسمي على موقع "إكس"، قائلاً: "سبحان الله .. تخيل أني تحدثت مع الكابتن محسن صالح هاتفياً قبل ايام، ودار بيننا حديث مطول حول نفس الموضوع، .. وكأنك يا صديقي تنقل ما دار في الحديث".
وأضاف: "رغم أني لم اتكلم عنه مع أي شخص، ولم اكتب عنه واعتبرتها مجرد مكالمة ود بيني وبينه".
وتحدث عن الناقد الرياضي اكرامي الرديني: "يجمع بين ميزتين : الصحفي النابه الموهوب، والأهلاوي الحريص على الكيان ورموزه".
وفي سياق آخر، يجد المدير الفني للنادي الأهلي، خوسيه ريبيرو، نفسه أمام تحدٍ تكتيكي مثير للاهتمام، بعد أن عززت الإدارة الحمراء صفوف الفريق بضم المهاجم محمد شريف، لينضم إلى قائمة هجومية تضم بالفعل كلًا من جيراردو زيلارايان (جراديشار)، الذي يقدم مستويات مميزة، والمهاجم المتألق وسام أبو علي.
هذا التراكم في القوة الهجومية، الذي قد يعتبره البعض "نعمة"، يطرح تساؤلات حول كيفية تعامل ريبيرو مع هذا الكم من المواهب، وتحويله من "نعمة مربكة" إلى قوة دافعة حقيقية للفريق.
سيناريوهات تكتيكية متعددة
يمتلك ريبيرو الآن ثلاثة مهاجمين بقدرات متنوعة، مما يفتح أمامه أبوابًا لعدة سيناريوهات تكتيكية:-
المداورة والتناوب: قد يكون الحل الأكثر وضوحًا هو سياسة المداورة بين المهاجمين. فمع خوض الأهلي لمباريات متعددة على جبهات مختلفة (الدوري المحلي، دوري أبطال أفريقيا، وغيرها)، فإن إراحة اللاعبين وتوزيع الدقائق سيساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية وتجنب الإرهاق والإصابات. هذا السيناريو يضمن جاهزية جميع المهاجمين ويحافظ على روح المنافسة الصحية بينهم.
تغيير الرسم التكتيكي: لطالما اعتمد ريبيرو على خطط معينة تعتمد على مهاجم وحيد أو مهاجمين اثنين، ومع وجود ثلاث قوى هجومية مؤثرة، قد يفكر في تعديل الرسم التكتيكي ليناسب وجود أكثر من مهاجم في التشكيل حال الاحتياج لوجود ضغط هجومي.
على سبيل المثال، قد يلجأ إلى خطة 4-3-3 بوجود مهاجم صريح وجناحين هجوميين، أو حتى 3-5-2 حيث يمكن لـ "جراديشار" أن يلعب دور المهاجم الوهمي خلف رأسي حربة مثل وسام ومحمد شريف.
المنافسة على المركز: يمكن أن تدفع هذه المنافسة الشرسة كل لاعب لتقديم أفضل ما لديه لضمان مكانه في التشكيلة الأساسية. هذه "المنافسة الإيجابية" يمكن أن ترفع من مستوى الأداء العام للفريق وتزيد من الفاعلية الهجومية. ومع ذلك، يجب على ريبيرو إدارة هذه المنافسة بحكمة لتجنب أي توترات داخلية قد تؤثر سلبًا على الانسجام الجماعي.



