00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

ما تُخفيه أبراج دبي اللامعة.. فضيحة جديدة في عائلة آل مكتوم

زينب جوادلي وأطفالها
زينب جوادلي وأطفالها

 ظهرت زينب جوادلي طليقة الشيخ سعيد بن مكتوم في فيديو، تثغيث من طليقها وتتهمه بخطف بناتها وتهديدها وملاحقتها، وتقول إنها تعيش كـ“رهينة”.

وقال جوادلي في الفيديو: بأن طليقها الشيخ سعيد بن مكتوم خطف بناتها وعرضهن لسلسلة من الانتهاكات وإنها تعيش تحت مداهمات وتهديدات مستمرة. 

وتابعت: بأن طليقها اختطف أطفالها في سبتمبر 2025، وأوضحت أن محاميها لديه كافة الأدلة للاستعانة بها إذا حدث لها أي شيء.

كابوس للنساء

تحاول دبي منذ سنوات تسويق نفسها بوصفها مدينة منفتحة وآمنة للنساء، وواجهة لـ”التمكين” و”التسامح” لكن خلف واجهات الزجاج والأبراج اللامعة، تتكشف سلسلة من القصص المروعة لنساء من الأسرة الحاكمة أو محيطها، انتهى بعضهن مختطفات ومختفيات، وبعضهن هاربات يطلبن الحماية في محاكم غربية أو أمام كاميرات الهاتف.

ما تكشفه قضية زينب جوادلي اليوم ليس حادثة معزولة، بل حلقة جديدة في سجل طويل من الانتهاكات التي طالت الشيخات شمسة ولطيفة ابنتي حاكم دبي، ثم الأميرة هيا بنت الحسين زوجته السابقة، وها هي تطال الآن زوجة سابقة لابن أخيه، الجيل الجديد من الأمراء يسير على نهج الجيل القديم ذاته: السيطرة المطلقة، العنف عند التمرد، وتوظيف أجهزة الدولة لسحق أي امرأة تجرؤ على قول “لا”.

زينب جوادلي… رياضية سابقة تحولت إلى “رهينة” في دبي

زينب جوادلي، لاعبة جمباز أذربيجانية سابقة، تزوجت من الشيخ سعيد بن مكتوم عام ٢٠١٥ وأنجبت منه ثلاث بنات، بعد الطلاق في ٢٠١٩ دخلت في نزاع حضانة تحوّل تدريجياً إلى كابوس ممتد.

بحسب ما وثقته في مقاطع مصورة قبل ثلاث سنوات، ثم في الفيديو الأخير في نوفمبر ٢٠٢٥، تعيش زينب تحت حصار أمني وقانوني: مداهمات شرطية متكررة، مصادرة أجهزتها التي تحوي أدلة على التعسف، اعتقال والدها العجوز خلال إحدى المداهمات، وتهديد دائم بسحب بناتها منها إن حاولت الخروج عن “الشروط” المفروضة عليها.

تم نسخ الرابط