مواقيت الصلاة اليوم الخميس 6 نوفمبر 2025.. أذان العصر 2:42 PM
يواصل موقع «نيوز رووم» نشر مواقيت الصلاة اليوم الخميس 6 نوفمبر 2025، في القاهرة وفق ما أعلنته هيئة المساحة المصرية.
أوقات الصلاة في مصر
وفقًا لهيئة المساحة المصرية فإن مواقيت الصلاة اليوم في مدينة القاهرة 6 نوفمبر 2025 - 15 جماد الأول 1447 (ثالث الأيام البيض) كالتالي:
مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ القاهرة
موعد صلاة الفجر 4:44 AM
الشروق 6:13 AM
موعد صلاة الظهر 11:39 PM
موعد أذان العصر 2:42 PM
وقت أذان المغرب 5:04 PM
صلاة العشاء 6:23 PM
مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ الإسكندرية
موعد صلاة الفجر 4:50 AM
الشروق 6:20 AM
موعد صلاة الظهر 11:44 PM
موعد أذان العصر 2:45 PM
وقت أذان المغرب 5:07 PM
صلاة العشاء 6:28 PM
مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ المنصورة
موعد صلاة الفجر 4:44 AM
الشروق 6:14 AM
موعد صلاة الظهر 11:38 PM
موعد أذان العصر 2:40 PM
وقت أذان المغرب 5:02 PM
صلاة العشاء 6:22 PM
مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ طنطا
موعد صلاة الفجر 4:46 AM
الشروق 6:15 AM
موعد صلاة الظهر 11:40 PM
موعد أذان العصر 2:42 PM
وقت أذان المغرب 5:04 PM
صلاة العشاء 6:24 PM
مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ الزقازيق
موعد صلاة الفجر 4:44 AM
الشروق 6:13 AM
موعد صلاة الظهر 11:38 PM
موعد أذان العصر 2:40 PM
وقت أذان المغرب 5:02 PM
صلاة العشاء 6:22 PM
مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ سوهاج
موعد صلاة الفجر 4:40 AM
الشروق 6:06 AM
موعد صلاة الظهر 11:37 PM
موعد أذان العصر 2:45 PM
وقت أذان المغرب 5:08 PM
صلاة العشاء 6:24 PM
الدعاء والذكر في الصلاة بغير المأثور
اتفقت المذاهب الفقهية المتبوعة فيما هو المعتمد عندهم على أنه لا يشترط في الصلاة الالتزامُ بنصوص الدعاء الواردة في الكتاب والسنة، وأن ذلك ليس واجبًا ولا متعينًا، وإن كان هو الأفضل إذا وافق ذكر اللسان حضور القلب، وأنه يجوز للمصلي أن يذكر ويدعو في صلاته بغير الوارد مما يناسب الوارد ولا مخالفة فيه.
كما اتفقوا على أن كل ما لا يجوز الدعاء به خارج الصلاة لا يجوز الدعاء به داخلها، غير أنهم اختلفوا في موضوع الدعاء؛ هل يجوز أن يكون بما لا يناسب المأثور؟ وهل يجوز أن يكون بملاذِّ الدنيا وشهواتها مما لا يُقصَد به القربة.
فالذي عليه جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة في قول: أنه يجوز للمسلم أن يدعو في صلاته بما شاء مِن حوائج الدنيا والآخرة، مع اتفاقهم على أفضلية الدعاء المأثور في الصلاة على غيره إذا فهم المصلي معناه، وكان حاضر القلب عند الدعاء به.
واستثنى الحنابلة في المعتمد عندهم الدعاءَ بغير القربة مما يقصد به ملاذُّ الدنيا وشهواتها بما يشبه كلام الآدميين وأمانيَّهم، وفي رواية عندهم: أن ذلك يجوز، وأجازوا ما عدا ذلك ولو لم يُشبِه ما ورد، واقتصر الحنفية على جواز الدعاء بما يناسب المأثور، دون ما يشبه كلام الناس؛ فلا يجوز الدعاء به عندهم، وتفسد به الصلاة، والمأثور عندهم أعم من أن يكون مرفوعًا أو غير مرفوع.
