غدًا .. الفنان محمود البزاوي في ضيافة برنامج فضفضت أوي

يحل الفنان محمود البزاوي ضيفًا على برنامج فضفضت أوي، الذي يقدمه المخرج معتز التوني، الذي يُعرض بشكل حصري على منصة Watch it الرقمية، أحدث إنتاجاتها الأصلية، غدًا الأربعاء، وسيحمل اللقاء مواقف كوميدية وحكايات طريفة عن حياته الخاصة أو العملية.

تفاصيل برنامج فضفضت أوي
يعد برنامج فضفضت أوي، برنامج مختلف تمامًا، حيث يستضيف خلاله المخرج معتز التوني الكثير من النجوم الذين يتحدثون عن مشوارهم الفني وبعض الجوانب في حياتهم الخاصة ويكشفون أسرارًا جديدة، ولكن بشكل مختلف عن البرامج الأخرى.
ويعد برنامج فضفضت أوي، أحدث إنتاجات Watch it الأصلية، مكون من 30 حلقة ويذاع كل يوم أربعاء عبر منصة Watch it الرقمية، يحل خلالها 30 فنانًا ضيوفًا على المخرج معتز التوني لسرد مواقف مضحكة وكوميدية، وهم: كريم محمود عبد العزيز، والفنانة منة شلبي، والفنان محمد رضوان، والفنان محمد ثروت، والفنان هشام ماجد، والفنان عمرو يوسف، والفنان ماجد الكدواني، والفنان بيومي فؤاد، والدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، والفنان محمد القس، رحمة أحمد، سامي مغاوري، محمد ممدوح، أوس أوس، ميمي جمال، ميرنا جميل، أيمن وتار، أحمد فتحي، هالة فاخر، عبد الرحمن توتا، علاء مرسي، مصطفى أبو سريع، محمد أوتاكا، والبرنامج من إنتاج ماجيك بينز للمنتج أحمد الجنانيني وروزناما، للمنتج هشام جمال.
مسلسل فات الميعاد
في سياق منفصل، كانت آخر أعمال الفنان محمود البزاوي مسلسل فات الميعاد، الذي عُرض مؤخرًا وحقق ناجحًا ضخمًا، ويضم نخبة من النجوم، من أبرزهم: الفنانة أسماء أبو اليزيد، الفنان أحمد مجدي، الفنان أحمد صفوت، الفنان محمود البزاوي، الفنان محمد علي رزق، الفنانة سلوى محمد علي، الفنانة حنان سليمان، الفنان محمد أبو داوود، الفنانة ولاء الشريف، الفنانة هاجر عفيفي، وعدد آخر من الفنانين، المسلسل من تأليف عاطف ناشد، إسلام أدهم، وناصر عبد الحميد، ومن إخراج سعد هنداوي.
أحداث مسلسل فات الميعاد
حيث يسلط مسلسل فات الميعاد الضوء على جانب مختلف من أشكال العنف المجتمعي، من خلال معالجة درامية لقضية الطلاق، ليس باعتباره مجرد إجراء قانوني، بل كحدث مفصلي يُحدث زلزالًا نفسيًا واجتماعيًا في حياة الأفراد، وتحديدًا النساء. تبدأ أحداث العمل عندما تطلب البطلة، التي تؤدي دورها الفنانة أسماء أبو اليزيد، الطلاق من زوجها، الذي يجسده الفنان أحمد مجدي. غير أن هذا القرار لا يُمثّل نهاية العلاقة فقط، بل يفتح الباب أمام سلسلة معقدة من التوترات النفسية والصراعات الاجتماعية.