عاجل

ويش ويش ويش.. سائح خليجى يتحول لتباع ميكروباص في المنصورة |صور

خليجى يتحول لتباع
خليجى يتحول لتباع بالمنصورة

فى الساعات القليلة الماضية انتشر فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، بين مستخدمي السوشيال ميديا يظهر فيه سائح يرتدي ملابس خليجية يستقل سيارة ميكروباص، وكأنه التباع فى موقف يظهر فيه مدى تأقلم السائحين مع العادات والتقاليد المصرية.


سائح خليجى يتحول لتباع ميكروباص: 

في مشهد غير متوقع، تحول سائح خليجي إلى تباع لسائق ميكروباص أثناء زيارته لمدينة المنصورة محافظة الدقهلية، حيث قرر هذا السائح عندما كان يستمتع برحلته في مصر، أن  يزور مدينة المنصورة، وفى لقطة طريفه منه يتحول لتباع سائق الميكروباص ويقول " ويش ويش ويش، واحد ويش واحد ويش، ويش وطالع " وكأنه يقوم بالنداء على الركاب من اجل استقلال الميكروباص.


 

وقد لاقى هذا السائح الخليجي استحسان الركاب، الذين عبروا عن إعجابهم بهذه الفكرة، مما أضاف هذا المشهد لمسة من الفكاهة والمرح إلى الرحلة، وجعل الجميع يتذكرون هذه التجربة بابتسامة المشرقة.

طلاب هندسة المنصورة ينجحون فى صنع أول «درون

أعلن الدكتور وائل صديق، عميد كلية الهندسة بجامعة المنصورة الجديدة، عن نجاح طلاب قسم هندسة الطيران والفضاء في الجامعة عن تصنيع أول طائرة بدون طيار «درون» مصرية 100%، مزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمع في مجالات متعددة.

حيث أوضح خلال مداخلة للدكتور وائل صديق عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن هذا الإنجاز يعكس رؤية الجامعة منذ تأسيسها، والتي جاءت بمبادرة من القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتكون جامعة دولية على أرض مصرية تهدف إلى إعداد كوادر شبابية قادرة على المنافسة محليًا ودوليًا.

مشروع تخرج يتحول إلى نموذج عملي متكامل

وأضاف الدكتور صديق أن مشروع تصنيع الدرون الذكي كان نتاجًا لتوجيهات أكاديمية تركز على ربط الطلاب بمشاريع تخرجهم منذ اليوم الأول في الكلية، بهدف تحويل المعرفة النظرية إلى تطبيقات عملية ذات أثر حقيقي في المجتمع.

وأكد أن هذه الدفعة تُعد أول دفعة تتخرج من كلية الهندسة بالجامعة، وقد تخصصت في مجالات الذكاء الاصطناعي والطيران والفضاء، وهو ما انعكس في طبيعة مشروع التخرج الذي تميز بالابتكار والتطبيق العملي.

وأوضح أن الدرون المصري ليس مجرد طائرة بدون طيار تقليدية، بل يمثل منصة ذكية متكاملة تم تصميمها خصيصًا لتأدية مهام متعددة أبرزها: مراقبة الطرق والمحاور المرورية، واستخدام كاميرات حرارية ورادارات متحركة لرصد الحوادث والمخالفات، بالإضافة إلى المساهمة في الحد من الحوادث على الطرق السريعة.

تم نسخ الرابط