"دي أكتر حاجة بحبها"..ياسمينا العبد تعرب عن سعادتها بخوضها تجربة الغناء
كشفت الفنانة الشابة ياسمينا العبد في تصريحات ، عن تجربتها و خوضها تجربة فنية جديدة بالغناء ، وغناء تتر مسلسل “ميدترم”.
وأعربت عن سعادتها بهذه التجربة ووصفتها بأنها تجربة حماسية ومسؤولية في مسيرتها ، حيث قالت:"دي أكتر حاجة بحبها في المزيكا".

ياسمينا العبد تعرب عن سعادتها بمسلسل ميدترم
في سياق متصل ، قد أعربت الفنانة ياسمينا العبد عن سعادتها بردود الفعل الإيجابية حول دورها في حكاية «ميد تيرم»، مؤكدة أن العمل يمثل تجربة شبابية صادقة تمس جيلاً كاملاً، ويطرح قضايا مهمة تتعلق بالصحة النفسية والعلاقات الأسرية.
كواليس عمل مسلسل ميدترم وصدق التجربة
أشادت ياسمينا العبد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة"مع الإعلامي أحمد سالم عبر قناة ON، بفريق العمل المتميز، بدءًا من فكرة مريم الباجوري وكتابة محمد صادق وورشة براح، موضحة أن أهمية العمل تكمن في كونه نابعًا من شباب حقيقيين يناقشون قضاياهم بأنفسهم، مشددة على أن طاقم العمل حرص على تقديم مشاهد صادقة وواقعية منذ اللحظة الأولى.
واقعية الأحداث وتفاعل الجمهور
كما أكدت ياسمينا العبد أن المسلسل واقعي بنسبة كبيرة جدًا، مشيرة إلى أن ذلك يتضح من تعليقات الجمهور والرسائل المتدفقة لفريق العمل، قائلة: "نا أشعر أنني خليط من شخصيات تيا ويزن وأدهم ونعيمة، وأتعاطف معهم جميعًا، لأننا نقدم نماذج حقيقية ومتنوعة"، مرام في "ساعة وتاريخ"، موضحة أن معيارها الأساسي هو جودة الورق والمخرج وأن يمثل الدور تحديًا جديدًا لمسيرتها الفنية.
تحقيق الأحلام ومناقشة الصحة النفسية
كما قد إختتمت ياسمينا العبد حديثها بالكشف عن أن فكرة "ميد تيرم" كانت أمنية تراودها منذ زمن، معربة عن فخرها بأن المسلسل لا يخاطب الشباب فقط، بل يمكن للأهالي والمراهقين وكل الأجيال مشاهدته والتعلم منه، متمنية استمرار نجاح العمل في حلقاته القادمة.
تفاصيل مسلسل ميد ترم
وفي سياق أخر، يناقش مسلسل ميد تيرم بطولة ياسمينا العبد وعدد من الممثلين الشباب، تفاصيل الحياة الجامعية، وما يواجه الطلاب من تطورات أكاديمية ومن بين القضايا التي ناقشها المسلسل هو كيفية تعامل طلاب الجامعة مع الذكاء الاصطناعي.
السلبيات الرئيسية للذكاء الاصطناعي
وبالرغم من أن الذكاء الاصطناعي فاد البشر كثيراً إلا أنه يطوي داخله الكثير من السلبيات التي لا يمكن السيطرة عليها فيما بعد، ويجب عليك كمهتم بهذه التقنية الحذر من سلبياتها، ومن هذه السلبيات ما يلي:
التأثير على سوق العمل حيث ظهرت البطالة بكثرة في الآونة الأخيرة خاصة بعد أن حل الذكاء الاصطناعي وبرامجه محل البشر في الكثير من الوظائف الرقمية مثل الكتابة وتعديل الصور، وكتابة البيانات وغيرها من الوظائف الأخرى.
زيادة تكاليف الإنتاج حيث تحتاج برامج وأجهزة الذكاء الاصطناعي إلى تطوير مستمر وكذلك تتطلب صيانتها الكثير من الجهد والمال.







