تكثيفات أمنية لكشف غموض واقعة العثور على جثة سيدة في ظروف غامضة بسوهاج
تكثف الأجهزة الأمنية بمركز شرطة جهينة شمالي محافظة سوهاج، جهودها لكشف غموض مصرع سيدة في منتصف العقد الرابع من عمرها، تم التحفظ على الجثة في مشرحة مستشفى جهينة المركزي، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
كان اللواء دكتور حسن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة جهينة بالعثور على جثة سيدة.
تبين من التحريات الأولية استقبال مستشفى جهينة المركزي جثة سيدة تدعى ناهد علي 35 سنة، مقيمة ناحية مشروع غرب طهطا، تم التحفظ على الجثة في المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
ومن جهتها تكثف الأجهزة الأمنية جهودها لكشف غموض سبب وفاة السيدة، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
سياق آخر
وفي سياق آخر، أصيبت سيدة بحالة إعياء شديد وتسمم عقب تناولها قرص حفظ الغلال السام بقصد الانتحار دائرة مركز شرطة البلينا جنوبي محافظة سوهاج، تم نقل المصابة إلى مستشفى البلينا المركزي، وحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
كان اللواء دكتور حسن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة البلينا يفيد محاولة سيدة الانتحار.
وتبين من التحريات الأولية وبالفحص استقبال مستشفى البلينا المركزي، سيدة تدعى آمال ع أ 57 سنة مقيمة بناحية السمطا دائرة المركز، مصابة بحالة إعياء شديد وتسمم عقب تناولها قرص حفظ الغلال السام في محاولة انتحار منها.
تم عمل الإسعافات الأولية اللازمة لها في المستشفى، وبسؤال أهليتها أقروا أنها أقدمت على الانتحار لمرورها بحالة نفسية سيئة.
حرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وفي سياق آخر، شهدت قرية الكوم الأصفر بدائرة مركز طهطا شمالي محافظة سوهاج، حادث غرق طفلين شقيقين، إثر سقوطهما في ترعة نجع شنودة.
كانت الأجهزة المختصة قد تلقت بلاغًا يفيد بغرق طفلين بالترعة المتاخمة لنجع شنودة.
وتبين أن الضحيتين هما الطفل "رحيم. ع" 3 سنوات، وشقيقته رودينا 5 سنوات، وقد سقطا في المياه أثناء لهوهما بجوار حافة الترعة.
وأصيب 5 أشخاص سيدة و4 أبناء بحالة إعياء شديد وتسمم عقب تناولهم وجبة طعام منزلي فاسد بناحية حي راشد دائرة قسم ثان شرطة سوهاج، تم نقل المصابين إلى مستشفى سوهاج العام، حرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
