عاجل

عمرو أديب: غريب إن أي حد يعمل حاجة يدخل السجن.. القانون لازم يأخذ مجراه

 الإعلامي عمرو أديب
الإعلامي عمرو أديب

قال الإعلامي عمرو أديب:" الشباب بتوع فيديوهات المياه عملوا فيديوهات نفس الشكل قبل كده، والمرة دي، الناس قالوا دول داسوا على رجل حد، والناس لسه متمسكة بالمثل القذر، اللي بيقول اللي له ضهر ما يضربش على بطنه، طب دول خدوا إخلاء سبيل".


وأضاف خلال تقديمه برنامج الحكاية، والمذاع عبر قناة إم بي سي مصر:" حكاية إن إي حد يعمل أي حاجة يدخل السجن غريبة، والقانون لازم يأخد مجراه، ولازم جهة تطلع ترد وتفند وتحلل وتقولنا اصول التحليل.. وماحدش يقول هنقف على عيلين".
 

وتابع:" أنا حسيت بارتياح كبير بخصوص الإفراج عن الشابين "بتوع المياه"، حيث تم الإفراج عنهما بكفالة، وهذا يعني أن عليهما قضية، مضيفا "دول عايزين يبوظ سمعة المنتجات المصرية”.

وأضاف:"هؤلاء لا يضربون الأمن المصري، اللي بيضرب الأمن المصري، هو اللي بيقولك المثل القذر بتاع اللي ليه ضهر ما يضربش على بطنه.

وأضاف:"يا جماعة قولولنا المياه فيها مشكلة ولا لا، أنا اللي يهمني أن حد يطلع يقول الحقيقة".

وفي وقت سابق، قررت جهات التحقيق المختصة إخلاء سبيل صانعي المحتوى المعروفين "الأكيلانس" و"سلطانجي" بكفالة 50 ألف لكل منهم، وذلك بعد القبض عليهم بتهمة تصوير مقاطع  لعدد من المنتجات الغذائية داخل معامل مختلفة، ثم تصوير المقاطع داخل منزل أحدهما ونشرها عبر صفحاتهما على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف جذب المشاهدات وتحقيق مكاسب مادية.

القبض علي صانعي المحتوي

كشفت الأجهزة الأمنية ملابسات تداول عدة مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر خلالها صانعَا محتوى يروجان لمزاعم حول عدم صلاحية بعض المنتجات الغذائية والاستهانة بسلامتها.

وبالفحص، أمكن تحديد هوية الشخصين الظاهرين فى المقاطع، والمقيمين بمحافظة دمياط. 

وبمواجهتهما، اعترفا بقيامهما بإجراء تحاليل لعدد من المنتجات الغذائية داخل معامل مختلفة، ثم تصوير المقاطع داخل منزل أحدهما ونشرها عبر صفحاتهما على مواقع التواصل الاجتماعى، بهدف جذب المشاهدات وتحقيق مكاسب مادية.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.

تفاصيل سقوط بؤرة إجرامية

وفي واقعة أخري، تمكنت الأجهزة الأمنية من توجيه ضربة قاسمة لعناصر تجارة المخدرات والأسلحة النارية غير المرخصة في عدد من المحافظات، وذلك في إطار جهود وزارة الداخلية المستمرة لمكافحة البؤر الإجرامية.

تم نسخ الرابط