بيتكلم ببوقي عن نفسه.. عمرو عبدالجليل يفجر مفاجأة حول انتماءاته الكروية
حل الفنان عمرو عبدالجليل ضيفًا في بودكاست فايق ورايق الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم فايق، وقد فجر مفاجأة عن انتماءاته الكروية، حيث أنه كشف أنه زملكاوي، بالرغم أن جميع منشوراته أهلاوية.
عمرو عبدالجليل يكشف عن انتمائه الكروي
وقال عمرو عبدالجليل في حديثه: “اللي ماسك صفحتي الشخصية مش أنا، ومن الواضح أنه أهلاوي فبيعبر عن رأيه، بيعبر عن نفسه مش عني أنا، وصفحتي دي يعني بوقي، يعني أنا اللي بقول، فبوقي بيتكلم بدماغه هو، قولتله قبل كده كذا مرة متكتبش حاجة، ولا تنزل جحاجة غير لما ترجعلي وخد رأيي، متقولش رأيك في صفحتي، وقالي تحت أمرك يا أستاذ وكده يعني، واتفاجئ بعد كده باللي نازل".


مسرحية البلدوز
وعلى الجانب الآخر، كشف الفنان عمرو عبد الجليل خلال لقائه في برنامج "كلام الناس" المذاع عبر قناة MBC مصر عن أبرز محطات بداياته الفنية، مؤكدا أن مسرحية "البلدوز" مع النجم الراحل محمد نجم كانت أول خطوة حقيقية في احترافه التمثيل، حيث تم اختياره حينها وهو لا يزال طالبًا في المعهد العالي للفنون المسرحية.
وأوضح عبد الجليل أن مشاركته في فيلم "إسكندرية كمان وكمان" كانت أيضا من التجارب المهمة في بداياته، مشيرا إلى أن أول مشهد له في الفيلم كان داخل تابوت، وكان عليه أن يبدو ميتًا، وهو ما اعتبره تحديا خاصا بالنسبة له، وأشاد بالمخرج الكبير يوسف شاهين، واصفا إياه بأنه كان هادئا في مواقع التصوير ولا ينفعل إلا عند حدوث ما يزعجه.
وأضاف الفنان أنه بعد أولى تجاربه السينمائية اضطر للجلوس في المنزل فترة دون عمل، وهي تجربة لم يمر بها وحده بل واجهها الكثير من الممثلين في بداياتهم. ولفت إلى أن مسلسل "حين ميسرة" كان نقطة انطلاق جديدة في مسيرته، إذ حقق له انتشارا واسعا بعد أن لم يكن معروفًا بالقدر الكافي في السابق.
مسلسل الغاوي
وكانت آخر أعمال الفنان عمرو عبدالجليل هو مسلسل الغاوي، الذي دارت أحداثه في إطار شعبي داخل أحد الأحياء القديمة في القاهرة، حيث يحاول شمس العدوي التوبة عن ماضيه الإجرامي، بعد ما قرر الابتعاد عن البلطجة والعمليات غير المشروعة التي كان يمارسها مع أصدقائه. ولكن سرعان ما تنقلب حياته رأسًا على عقب بعد مقتل صديقه كزبرة ظلمًا، مما يضعه أمام تحديات جديدة.







