علاء مبارك يثني على تصريحات الباز التي دافع فيها عن والده: "شجاع"
رحب علاء مبارك، بالتصريحات الجريئة للإعلامي محمد الباز التي دافع فيها عن الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، وذكر فيها أن 98% مما نشر عنه بعد ثورة يناير كان غير دقيق.
وقال علاء مبارك في تغريدة له عبر منصة إكس: شجاعة الاعتراف تحسب للأستاذ محمد الباز لكن مع كل الاحترام لشخصه لم يكن الموضوع فقط مرتبط بنشر معلومات غير دقيقة بل تجاوز الأمر لفبركة ونشر قصص وموضوعات لا أساس لها من الصحة بغرض تصفية حسابات ومصالح شخصية، كما كان الحال مع الأستاذ محمد حسنين هيكل، رحمة الله عليه وآخرين، التاريخ لن يكتبه المنتقمون، التاريخ يكتبه الزمن.
وعلى صعيد آخر كتب علاء مبارك نجل الرئيس الراحل حسني مبارك، منشورًا يدعو فيه لمحاسبة من تطاول أو قام بنشر أخبار كاذبة وشائعات محرضة خلال العقود الماضية.
وقال مبارك في تغريدة عبر حسابه على منصة «إكس»: «وليكن عام ٢٠٢٦ عام المحاسبة على كل من تطاول أو قام بنشر أخبار كاذبة و شائعات سواء في مقالات أو بنشر كتب عن أي شخص أو رمز أو قيادة سواء في الحاضر أو الماضى منهم مازال على قيد الحياة أو من توفاهم الله ليكون عبرة لمن ينشر الاخبار المحرضة و المغلوطة للتأثير على الرأى لما لها من أضرار على المجتمع».
وأضاف قائلاً: «فنشر الأخبار الكاذبة وترويج الشائعات تعد من أكثر الجرائم التى تكثف الدولة ومؤسساتها الأمنية والقضائية جهودا كبيرة لمواجهتها وملاحقة مرتكبيها والمحرضين عليها . حفظ الله مصر».
«قاعد للساقطة واللاقطة».. كواليس هجوم علاء مبارك الحاد على مصطفى بكري من جديد
جاء ذلك في رد علاء مبارك، نجل الرئيس الراحل حسني مبارك، على تصريحات الإعلامي مصطفى بكري، ملوّحًا باتخاذ إجراءات قوية بعد ما اعتبره نشرًا لأخبار غير صحيحة، ومؤكدًا أن عام 2026 سيكون عامًا للمحاسبة لكل من تطاول أو روّج لما وصفه بالأكاذيب.
وفي وقت سابق قال الإعلامي مصطفى بكري: ليكن عام 2026 هو عام الثورة، على كل ما يمس أمن واستقرار واقتصاد البلد، ثورة على الفساد، ثورة على الظالمين، ثورة على أي شخص يقدم نفسه على أنه مركز قوة وهو خارج على القانون أو الدستور، ثورة على من تحالفوا ضد الوطن، ثورة على كل من يبيع الوطن بالدولار والدينار، ثورة على كل خائن".
ورد علاء نجل الرئيس الراحل على الإعلامي مصطفى بكري قائلًا: وليكن عام 2026 عام المحاسبة على كل من تطاول أو قام بنشر أخبار كاذبة وشائعات سواء في مقالات أو بنشر كتب عن أي شخص أو رمز أو قيادة سواء في الحاضر أو الماضى منهم ما زال على قيد الحياة أو من توفاهم الله ليكون عبرة لمن ينشر الأخبار المحرضة والمغلوطة للتأثير على الرأى لما لها من أضرار على المجتمع.. فنشر الأخبار الكاذبة وترويج الشائعات تعد من أكثر الجرائم التى تكثف الدولة ومؤسساتها الأمنية والقضائية جهودا كبيرة لمواجهتها وملاحقة مرتكبيها والمحرضين عليها.



