00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

مواقيت الصلاة اليوم وأذان الفجر

موعد صلاة الجمعة اليوم والصلوات الخمس في القاهرة والمحافظات.. خطبتها 11:39 AM

موعد صلاة الجمعة
موعد صلاة الجمعة اليوم

يكثر البحث عن مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في القاهرة اليوم الجمعة 14 نوفمبر 2025، حيث يقدم موقع «نيوز رووم»، ضمن مواقيت الصلاة اليوم، موعد صلاة الجمعة اليوم (صلاة الظهر) وموعد أذان العشاء في القاهرة. 

حيث أعلنت الهيئة العامة للمساحة، ضمن مواقيت الصلاة، أن موعد أذان المغرب يحين في تمام الساعة: 5:00 PM بالتوقيت الشتوي. 

مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ القاهرة

موعد صلاة الفجر  04:50 AM

الشروق  6:19 AM

موعد صلاة الجمعة اليوم (صلاة الظهر) 11:39 AM

موعد أذان العصر 2:38 PM

وقت أذان المغرب 4:59 PM

صلاة العشاء 6:19 PM

04:50 ص06:19 ص11:39 ص02:38 م04:59 م06:19 م
موعد أذان صلاة العشاء في القاهرة
موعد أذان صلاة العشاء في القاهرة

مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ الإسكندرية

موعد صلاة الفجر  4:56 AM

الشروق  6:27 AM

موعد صلاة الجمعة اليوم (صلاة الظهر) 11:45 AM

موعد أذان العصر 2:42 PM

وقت أذان المغرب 5:02 PM

صلاة العشاء 6:24 PM

04:56 ص06:27 ص11:45 ص02:42 م05:02 م06:24 م

مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ المنصورة

موعد صلاة الفجر  4:50 AM

الشروق  6:20 AM

موعد صلاة الجمعة اليوم (صلاة الظهر) 11:39 AM

موعد أذان العصر 2:36 PM

وقت أذان المغرب 4:57 PM

صلاة العشاء 6:18 PM

04:50 ص06:20 ص11:39 ص02:36 م04:57 م06:18 م
موعد أذان المغرب اليوم
موعد أذان المغرب اليوم

مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ الزقازيق

موعد صلاة الفجر  4:49 AM

الشروق  6:19 AM

موعد صلاة الجمعة اليوم (صلاة الظهر) 11:38 AM

موعد أذان العصر 2:37 PM

وقت أذان المغرب 4:57 PM

صلاة العشاء 6:18 PM

04:49 ص06:19 ص11:38 ص02:37 م04:57 م06:18 م

مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ طنطا

موعد صلاة الفجر  4:51 AM

الشروق  6:22 AM

موعد صلاة الجمعة اليوم (صلاة الظهر) 11:40 AM

موعد أذان العصر 2:38 PM

وقت أذان المغرب 4:59 PM

صلاة العشاء 6:20 PM

04:51 ص06:22 ص11:40 ص02:38 م04:59 م06:20 م
قرآن الفجر
قرآن الفجر

مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ سوهاج

موعد صلاة الفجر  4:45 AM

الشروق  6:12 AM

موعد صلاة الجمعة اليوم (صلاة الظهر) 11:38 AM

موعد أذان العصر 2:42 PM

وقت أذان المغرب 5:03 PM

صلاة العشاء 6:21 PM

04:45 ص06:12 ص11:38 ص02:42 م05:03 م06:21 م

مواقيت الصلاة حسب التوقيت المحلي لـ دمياط

موعد صلاة الفجر  4:49 AM

الشروق  6:19 AM

موعد صلاة الجمعة اليوم (صلاة الظهر) 11:37 AM

موعد أذان العصر 2:34 PM

وقت أذان المغرب 4:55 PM

صلاة العشاء 6:19 PM

04:49 ص06:19 ص11:37 ص02:34 م04:55 م06:16 م

هلّا شققْتَ عنْ قلبِهِ.. موضوع خطبة الجمعة اليوم

من جانبها، قالت وزارة الأوقاف في موضوع خطبة الجمعة اليوم، إنَّ تعاليمَ الإسلامِ هي النور الهادي، والحصنُ الواقي، والملاذُ الآمنُ، الذي يغمرُ أرواحَنا بالسكينةِ، ويُنعشُ مجتمعَنا بالرحمةِ، فجوهرُ هذا الدينِ يدعو المؤمنَ ليكون ينبوعَ رحمةٍ، وغيثَ أمانٍ، لا سيفَ شِدَّةٍ ولا منبعَ عدوانٍ، ولقد جاء التوجيهُ المحمديُّ ليؤكدَ حقوقَ الإنسانِ، ويجعلَ التعاملَ بين الناسِ قائمًا على البصيرةِ لا على ظنونٍ تورِدُ المهالكَ، فالتشددُ مرفوضٌ، والحكمُ على النوايا حَرَمٌ لا ينبغي تجاوزه في أيِّ نزاعٍ، فكيفَ لنا أن نطلقَ الأحكامَ على الضمائرِ ونحن لا ندركُ السرائرَ، وهو وحده يبلو خفيّات الضمائر؟ فلا بدَّ أن نتبنى أخلاقَ القرآنِ، وأن نبتعدَ عن التسرعِ والتجني تحتَ شعارِ الاستعلاءِ بالإيمانِ، لذلك كان السؤالُ النبويُّ الخالدُ الذي أنكرَ فيه الجنابُ المعظمُ صلى اللهُ عليهِ وآله وسلمَ فعلَ سيدِنا أسامةَ عندما طلب أحدهم الأمان بكلمة التوحيد، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، فرأى سيدنا أسامة رضي الله عنه أن الرجل قالها خوفًا من السلاح فقتله، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم وقال: «أَفَلَا شَقَقْتَ عَنْ قَلْبِهِ حَتَّى تَعْلَمَ أَقَالَهَا؟ أَمْ لَا؟»، فليس بعد هذا الكلمِ المعظَّمِ غايةٌ في التنبيهِ على وجوبِ احترامِ الحياةِ البشريةِ، وحسن الظن بالخليقة، وعدمِ الانسياقِ خلفَ الظاهرِ انقيادًا للظنِّ واتِّباعًا للهوَى.

وتابعت: إن تعاليم الإسلام وتوجيهاته هي الكهف الحصين، والمنهج القويم للإنسانيةِ، أَلَمْ يقفِ الجنابُ المعظمُ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ في خطبةِ الوداعِ ليعلنَ الميثاقَ العالميَّ الأولَ لحقوقِ الإنسانِ؟ أَلَمْ يجعلِ النبيُّ دمَ المؤمن أشدَّ حرمةً عند اللهِ من الكعبةِ، فعن سيدنا ابن عمر رضي الله عنهما قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ، وَيَقُولُ: «مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ، مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ! وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ حُرْمَةً مِنْكِ، مَالِهِ وَدَمِهِ، وَأَنْ نَظُنَّ بِهِ إِلَّا خَيْرًا».

وأضافت: أليست كلماتُه الإنسانيةُ الخالدةُ في جنازةِ اليهوديِّ: "أَلَيْسَتْ نَفْسًا" تنسفُ كلَّ عنصريةٍ؟ أَلَمْ يكن هذا التعاملُ النبويُّ الراقي هو الحافظَ لحقِّ الكرامةِ الإنسانيةِ الشاملةِ؟ فتخيَّرْ منهجَ التسامحِ والسترِ، وابتعدْ عن الحكمِ على الخلقِ بالظنِّ، واتهامِ الناسِ بغيرِ حقٍّ، والتمسِ العذرَ لغيرِك، ولا تبحثْ عن عيوبِ الناسِ قبل أن تنظرَ في عيوبِ نفسِك، واستمعْ إلى هذا النداءِ الإلهيِّ: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتنبُوا كَثيرًا مِنَ الظَّنِّ إنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ﴾.

وأكدت الأوقاف: إنَّ أخطرَ ما يتصفُ بهِ تيار الغلوِّ والتطرفِ هو أنَّه يقفُ نشازًا صارخًا في وجهِ جوهرِ الشريعةِ السمحةِ، فجريمتُهم النكراءُ تكمنُ في هدرِ حسنِ الظنِّ الذي هو قِوامُ الألفةِ، ودرعُ الوقايةِ من التجسسِ والريبةِ، فهم لا يكتفون بالظاهرِ الذي أمرَنا اللهُ بالحكمِ بمقتضاه، بل يرمونَ النوايا بالأحكامِ الجائرةِ، فيتخذون من التفسيقِ والتبديعِ سُلَّمًا لانتهاكِ عصمةِ النفسِ البشريةِ، وانتهاكِ الحرماتِ الإنسانيةِ، فالفكرُ المتشددُ لا يرى للإنسانِ كرامةً، ولا يرى لحقوقِ المخالفِ وَزْنًا، فهم- كما يزعمون- الطائفةُ المنصورةُ التي بيدِها صكُّ الغفرانِ، فلا يحترمون حقوقَ الإنسانِ والأكوانِ، وصدقَ فيهم التحذيرُ النبويُّ: «إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ، فَإِنَّمَا أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمُ الْغُلُوُّ فِي الدِّينِ».

وقال: أيها النبلاءُ، اغرسوا في قلوبِ أبنائِكم تعظيمَ حرمةِ الدماءِ والأعراضِ، علِّموهم حفظَ اللسانِ والجَنانِ، وعدمَ الخوضِ في نوايا الناسِ، انشروا ثقافةَ الحوارِ والرحمةِ والتسامحِ وحسنَ الظنِّ بالآخرينَ، ذكِّروهم أن ميزانَ التفاضلِ الحقيقيّ هو التقوى والعملُ الصالحُ، لا الظنونُ التي تنسفُ الألفةَ، ولا الاتهاماتُ التي تَهدِمُ كيانَ المجتمعِ، اجعلوا الحُسنى في التعاملِ مع الخلقِ والتماسِ الأعذارِ عنوانَ حياتِكم، فمبدأُ "هلا شققتَ عن قلبِه" ليس قصةً تُحكى، بل هو منهجُ حياةٍ يبني الإنسانَ، فليكنْ كلُّ واحدٍ منكم سفيرًا لرحمةِ الإسلامِ وعدلِه، ونموذجًا حيًّا للقيمِ الإسلاميةِ النبيلةِ، وتتبعوا هذا المنهجَ النبويَّ الفريدَ «إِنِّي لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ، وَلَا أَشُقَّ بُطُونَهُمْ».

تم نسخ الرابط