الكبير مبيقولش أنه كبير.. أول تعليق لـ ياسر جلال بعد الهجوم الأخير عليه
في أول تعليق من الفنان ياسر جلال على التعليقات والانتقادات اليت وُجهت له بعد حديثه عن الدعم العسكري الجزائري المقدم لمصر بعد نكسة 67 بتكريمه في مهرجان وهران، قام ياسر جلال بالخروج عن صمته من خلال مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
ياسر جلال يتشرف بأداء الخدمة العسكرية
وقال ياسر جلال في هذا الفيديو: “في البداية أحب أوجه كل التعظيم والتقدير والتحية لقواتنا المسلحة المصرية، أنا بفتخر وبتشرف أني كنت في يوم من الأيام واحد من أفرادها لما كنت في الخدمة العسكرية، وحصلت على شهادة إنهاء الخدمة، وبفتخر أني قدمت لبلدي عملين وطنين الاختيار الجزء الثالث، وفيلم يوم الكرامة، ومحدش يقدر يزايد على دور مصر في مساعدة الدول الأشقاء".
رد ياسر جلال على التعليقات السلبية
واستكمل الفنان ياسر جلال حديثه قائلًا: “بس أنا جالي بعض التعليقات السلبية على كلامي في مهرجان وهران السينمائي الدولي، أنا والدي كان دايما يحكيلنا عن كل الأشقاء العرب، وخدمة مصر في مساعدة أخواتنا الأشقاء معروف، فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بيتباهي بمساعدة الأشقاء العرب ونفس الكلام الأشقاء العرب بيتباهوا، معروف أن الدول العربية أرسلوا قوات رمزية لمصر بعد نكسة 67، كل واحد يقول اللي هو عايزه بس الأدوار معروفة والجهود محفوظة”.
تحيا كل الدول العربية
واختت ياسر جلال حديثه قائلًا: "مصر 120 مليون بني أدم تقريبًا فلو طلع عدد منهم قال كلام سلبي مش مشكلة، الشعب المصري كله بيحب الجزائر والشعب الجزائري كله بيحب مصر، تحيا كل الدول العربية، أحنا في أمس الحاجة أننا نرجع أيد واحدة مالوش لازمة كل واحد يقول هو أحسن وهو بيعمل ايه، الكبير والمعطاء مبيقولش أنه كبير ومعطاء”
تصريح ياسر جلال يثير الجدل
وقد تعرض الفنان ياسر جلال إلي العديد من الانتقادات بسبب تصريحاته الغير دقيقة عن مساعدة الجزائر لمصر بعد نكسة 67، والذي صرح بها خلال تكريمه في مهرجان وهران بالجزائر.
جاء تصريح ياسر جلال هكذا: “وأنا بتمشى في شوارع وهران كنت حاسس إني شامم هوا مصر، وبدعو الشعب المصري يزور شقيقه الشعب الجزائري، الشعب المصري بيحب الشعب الجزائري، بعد حرب 67 إسرائيل طلعت شائعة إنها هتعمل عمليات تخريب في ميدان التحرير، فالجزائر بعتت جنودها يحموا الناس في قلب الميدان، أنا اتربيت على حب الجزائر، وهربي أولادي على حب الجزائر، فتحيا مصر وتحيا الجزائر”.
