هالة سرحان: الزوار من جميع أنحاء العالم لا يستطيعون الصبر لزيارة المتحف المصر
كشفت الإعلامية هالة سرحان عن زيادة عدد الزائرين للمتحف المصري الكبير، والوفود السياحية التي تأتي من مختلف أنحاء العالم لزيارة الآثار المصرية، وزيارة المتحف المصري الذي يُعد من أبرز المعالم الآثرية في العالم.
وقالت سرحان في تغريدة لها عبر منصة "إكس" : "والله مش الملوك والرؤساء فقط لا تتخيلوا اصدقاء غاليين من الامارات دبي وابوظبي ومنانحاء الوطن العربي كلموني حجزوا التذاكر وجايين لزيارة المتحف الكبير، لم يصبروا اسابيع وشهور، اقبال مدهش وعظيم وظاهرةمذهلة".
وأضافت: "صديقاتي من امريكا ومن لبنان تسمروا امام التليفزيون وجايين ان شاء الله للمتحف.. شئ يثلج الصدر، واتصور انهم سيكتشفون مصر المستقبل المزدهر".
واختتمت بقولها: "اول مرة اشوف رؤساء وملوك يمدوا الاجازة وسابوا الشغل والالتزامات اصل مواعيدهم محجوزة قبلها بسنة، سابوا الدنيا حرفيا وشدهم مغناطيس ارض المحروسة".
صحيفة إكسيليسور: الحشود تتدفق على المتحف المصري الكبير في مشهد تاريخي
سلطت أنظار العالم نحو القاهرة، حيث جذب المتحف المصري الكبير أنظار الآلاف من الزوار الذين توافدوا لاكتشاف كنوز الفرعون الذهبي توت عنخ آمون في معرض استثنائي يعرض آلاف القطع الأثرية الفريدة.
ويجسد المعرض روح الحضارة المصرية العريقة التي لا تزال تبهر الإنسانية بجلالها وتاريخها الممتد عبر العصور.
المتحف المصري الكبير
وأدهش المتحف المصري الكبير العالم مجددًا، بعدما كشف الستار عن معرض ساحر لفرعون الذهب توت عنخ آمون، حيث تجتمع 4500 قطعة أثرية تحكي بصمت قصة مجد لا يزول، وتعيد للحضارة المصرية بريقها الأبدي أمام أنظار الزوار المذهولين.
صحيفة إكسيليسور: الحشود تتدفق على المتحف المصري الكبير في مشهد تاريخي
سلطت صحيفة "إكسيليسور" المكسيكية الضوء على الإقبال الجماهيري الكبير وغير المسبوق الذي يشهده المتحف المصري الكبير، حيث توافدت الحشود من مختلف الجنسيات لاكتشاف كنوز الفرعون الذهبي توت عنخ آمون، ضمن معرض استثنائي يضم نحو 4500 قطعة أثرية من مقتنيات المقبرة الملكية الشهيرة، إلى جانب عرض مبهر للتوابيت المحنطة التي لاقت إعجاب الزائرين.
قناع توت عنخ آمون الذهبي يسطع في قلب المتحف
ويتصدر قناع توت عنخ آمون الجنائزي المصنوع من الذهب والمطعم بحجر اللازورد قاعة العرض الرئيسية، محاطًا بمجموعة فريدة من التماثيل والأسلحة والمجوهرات والعربات الحربية والأواني الجنائزية التي رافقت الملك في رحلته إلى العالم الآخر.
وللمرة الأولى، يعرض أمام الجمهور جنينان محنطان وجدا داخل المقبرة الملكية، موضوعان بعناية على منصة سوداء تضفي لمسة مؤثرة على المشهد العام للمعرض.
أعاجيب لا تحصى في أروقة المتحف
وأشادت الصحيفة بما وصفته بـ"الأعاجيب الأثرية" داخل المتحف المصري الكبير، الذي يضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، يعرض نصفها حاليًا للجمهور، من بينها المركب الشمسي للملك خوفو، أقدم وأضخم قطعة خشبية في تاريخ الإنسانية ويبلغ عمرها نحو 4600 عام.
كما يتمكن الزوار من مشاهدة عمليات الترميم والتجميع للمركب الجنائزي الثاني خلف جدار زجاجي، في تجربة تعليمية فريدة تعكس مزيجًا بين العلم والتاريخ.
المتحف المصري الكبير.. صرح حضاري يروي قصة الإنسانية
ويمتد المتحف على مساحة تتجاوز نصف مليون متر مربع بتصميم معماري مهيب على هيئة هرم زجاجي حجري، ليواصل ترسيخ مكانته كأكبر متحف أثري في العالم مخصص لحضارة واحدة.
ويعد المتحف اليوم منارة ثقافية وعلمية عالمية تعيد إحياء مجد الفراعنة أمام أعين الزوار، وتفتح نافذة حضارية مشرقة على تاريخ الإنسانية الممتد عبر آلاف السنين.
