00 أيام
00 ساعات
00 دقائق
00 ثواني

🎉 افتتاح المتحف الكبير ! 🎉

عاجل

غدا .. نانسي عجرم تستعد لإحياء حفلا غنائيا في إندونيسيا

نانسي عجرم
نانسي عجرم

تستعد النجمة اللبنانية نانسي عجرم لإحياء حفلاً غنائياً في أندونسيا غدا الأربعاء الموافق 5 نوفمبر ، وتقدم خلالها باقة متميزة من أشهر أغنياتها المحببة لدى جمهورها وذلك ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الدول.

 

أعربت الفنانة نانسي عجرم عن سعادتها بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير في الجيزة، معتبرة الحدث لحظة تاريخية تجمع بين الحضارة العريقة والمستقبل الواعد.

وقالت عجرم  في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة إكس" "الليلة عم تفتح بوابة التاريخ والحضارة والمستقبل من جديد.

 

وتابعت: الأنظار كلها على مصر أم الدنيا وقلوبنا مليانة فخر، مبروك افتتاح المتحف المصري الكبير، إنجاز عظيم.

نانسي عجرم تتصدر التريند

ومؤخرًا، أطلقت نانسي عجرم ألبومها الجديد "Nancy 11"، والذي يتضمن 11 أغنية تمثل مزيجًا متنوعًا من الألحان والكلمات والتوزيع الموسيقي، ما جعل اسمها يتصدر قوائم البحث على "جوجل" خلال الساعات الأخيرة.

الألبوم يعد محطة فنية بارزة وعودة قوية للفنانة بعد فترة من التحضير والعمل المتواصل، ويجمع بين اللهجتين اللبنانية والمصرية في قالب موسيقي يعكس هويتها الفنية المميزة.

تفاصيل ألبوم "Nancy 11"

يتنوع الألبوم بين الأغاني الرومانسية والإيقاعية، ويبرز مرونة نانسي الفنية وقدرتها على التجديد، من خلال تعاونها مع نخبة من أبرز الشعراء والملحنين في العالم العربي، ويضم الألبوم الأغاني التالية:-

• أغنية بدّي قول بحبّك
• أغنية يا قلبو
• أغنية أنا تبعني
• أغنية إنسى
• أغنية سيدي يا سيدي
• أغنية لغة الحب
• أغنية وأنا هفضل أغني
• أغنية غيرانين
• أغنية طراوة
• أغنية جاني بالليل
• أغنية على علمي

كل أغنية تحمل طابعًا خاصًا وتُبرز جانبًا مختلفًا من إحساس نانسي وصوتها الدافئ، الذي طالما لامس قلوب جمهورها في العالم العربي.

وكانت نانسي عجرم قد واصلت تألقها العالمي مؤخرًا، حيث أحيت في مايو الماضي أول حفل لها في إندونيسيا، وسط حضور جماهيري كبير من محبيها هناك. وقدّمت خلال الحفل باقة من أشهر أغانيها، مؤكدة من جديد على شعبيتها الواسعة وحضورها الفني العابر للحدود.

آخر أعمال نانسي عجرم

في سياق منفصل، قد طرحت نانسي عجرم مؤخرًا أغنية "طول عمري نجمة" عبر إحدى المنصات الموسيقية، وهي من كلمات الشاعر هاني عبدالكريم، وألحان الموسيقار الراحل محمد رحيم، في آخر ألحانه قبل رحيله، وتوزيع ألكسندر مسيكيان. وقد لاقت الأغنية تفاعلًا كبيرًا، نظرًا لحسّها العالي وتفاصيلها العاطفية، ما جعلها تكتسب طابعًا خاصًا لدى الجمهور، باعتبارها تكريمًا فنيًا أخيرًا لأحد أبرز ملحني الوطن العربي.

تم نسخ الرابط