إصابة 3 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ملاكي على جانب الطريق بسوهاج
أصيب 3 أشخاص بعدة كسور وكدمات وسحجات متفرقة بالجسم إثر انقلاب سيارة ملاكي على جانب الطريق بجوار كوبري بنجا دائرة مركز شرطة طهطا شمالي محافظة سوهاج، تم نقل المصابين إلى مستشفى طهطا العام، ورفع آثار الحادث عن الطريق، حرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
كان اللواء حسن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، تلقى إخطارا من مأمور مركز شرطة طهطا، يفيد انقلاب سيارة ملاكي على جانب الطريق أمام قرية بنجا.
وتبين من التحريات الأولية انقلاب سيارة ملاكي على الطريق أمام قرية بنجا بجوار كوبري بنجا، ونتج عن الحادث إصابة كلا من أحمد محمد 55 سنة، أمنية أحمد 23 سنة، علياء أحمد 21 سنة، يقيمون بناحية قرية نزلة عمارة.
تم نقل جميع المصابين إلى مستشفى طهطا العام عن طريق سيارة الإسعاف، وتم رفع آثار الحادث عن الطريق، وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
سياق آخر
تواصل الأجهزة الأمنية بمحافظة سوهاج جهودها لكشف ملابسات واقعة سرقة كابلات التليفونات الأرضية من أحد شوارع مدينة طما شمالي المحافظة، بعد أن تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع وصورًا توثق الحادثة.
وتبين من مقطع الفيديو المتداول أن مجموعة من الشباب انتحلوا صفة عمال تابعين للشركة المصرية للاتصالات، حيث ارتدوا جاليهات تحمل شعار "We" لتنفيذ عملية السرقة في ساعة مبكرة من فجر الأحد بشارع صلاح سالم.
وبحسب مصادر مطلعة، فقد تمكن المتهمين من الاستيلاء على نحو 150 مترًا من كابلات التليفونات، والتي تزن حوالي نصف طن، ما أدى إلى انقطاع الخدمة عن عدد من المشتركين في المنطقة لليوم الثاني على التوالي ، وتعمل فرق الطوارئ التابعة للشركة حاليًا على مد كابل بديل لإعادة الخدمة.
سياق آخر
تواصل قوات الإنقاذ البري بإدارة الحماية المدنية بسوهاج، اليوم السبت، جهودها لانتشال جثة أحد المواطنين، بعد انهيار كميات كبيرة من الأتربة عليه أثناء تواجده داخل سرداب بقرية إدفا التابعة لمركز سوهاج.
تلقى اللواء الدكتور حسن عبدالعزيز، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة سوهاج، يفيد بانهيار أتربة على أحد الأشخاص داخل سرداب منزل بقرية إدفا.
وبالانتقال والفحص، تبين أن الحادث وقع أثناء قيام المدعو "عادل. ج" 35 عامًا، يعمل فرد أمن بجامعة سوهاج، بتصوير نقوش يُعتقد أنها أثرية داخل سرداب يصل طوله إلى نحو 36 مترًا، قبل أن تنهار عليه كميات كبيرة من الأتربة، ما أدى إلى وفاته في الحال.
دفعت إدارة الحماية المدنية بعدد من فرق الإنقاذ البري مدعومة بالمعدات الثقيلة، لمحاولة الوصول إلى موقع الضحية واستخراج الجثمان، وسط صعوبات بالغة نتيجة ضيق السرداب وعمقه الكبير.
وانتقلت جهات التحقيق إلى موقع الحادث لإجراء المعاينة اللازمة، وقررت تشكيل لجنة فنية من الجهات المعنية وهيئة الآثار لفحص طبيعة السرداب وملابسات الواقعة.
