مايا مرسي تهنئ غادة والي بعيد ميلادها: "الصديقة الجدعة صاحبة القلب الكبير"

هنأت مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، صديقتها غادة والي، المديرة التنفيذية لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، بمناسبة عيد ميلادها، حيث عبرت عن تقديرها الكبير لها.

ونشرت وزيرة التضامن في منشور على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، صورة للدكتورة غادة والي، معلقة عليها: "كل سنة وانت طيبة  الصديقة الجدعة صاحبة صحابها.. تجدها مساندة ناصحة في كل الاوقات وقت الشدة موجودة وبقلبها ووقت الفرح موجودة وبقلبها، عشرة العمر وزمالة السنوات والسيرة الطيبة دائما.. يارب ان شاء الله كل خطواتك القادمة تكون خير وسعادة وترجعي تنوري مصر".

مايا مرسي تتفقد معرض "ديارنا للحرف اليدوية والتراثية" بشرم الشيخ

وفي سياق آخر، تفقدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي  يرافقها اللواء دكتور خالد مبارك محافظ جنوب سيناء جناح معرض " ديارنا للحرف اليدوية والتراثية" الذي يقام في قاعة المؤتمرات الكبرى بمدينة شرم الشيخ على هامش فعاليات أعمال المؤتمر الدولي الخامس والعشرين  للمنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة "الإنكوساي 25".

وحرصت وزيرة التضامن الاجتماعي على لقاء العارضين والعارضات المشاركين في المعرض، مشيدة بجودة المنتجات المعروضة، ومؤكدة أهمية تواجد معرض " ديارنا للحرف اليدوية والتراثية"في تلك المحافل الدولية، وذلك لتسويق المنتجات الحرفية اليدوية التي تتميز بجودة عالية.

وكانت الدكتورة مايا مرسي قد شاركت في افتتاح فعاليات أعمال المؤتمر الدولي الخامس والعشرين للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة " الإنكوساي"، والذي يعقد تحت رعاية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بمدينة شرم الشيخ.

وشهد الافتتاح حضور دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، والسيد فيتال دي ريجو، الرئيس الحالي للمنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية "الانتوساي" رئيس محكمة الحسابات الفيدرالية البرازيلية، والدكتورة مارجريت كراكر، الأمين العام لمنظمة الانتوساي ورئيس محكمة المراجعة بجمهورية النمسا الاتحادية، وبمشاركة عدد من الوزراء ورؤساء الأجهزة الرقابية من مختلف دول العالم.

وتسلمت مصر ممثلة في الجهاز المركزي للمحاسبات رسمياً خلال الجلسة الافتتاحية رئاسة المنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة " الانتوساي" لمدة ثلاث سنوات قادمة، إيذانًا ببدء مرحلة جديدة من العمل الرقابي المشترك على المستوى الدولي.