السيطرة على حريق نشب فى منفذ بيع آيس كريم بالعاشر من رمضان
سيطرت قوات الحماية المدنية بالعاشر من رمضان على حريق شب في محل للآيس كريم والواقع في منطقة الاردنية بمدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية، وتم تحرير المحضر اللازم وجاري العرض على النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
بداية الواقعة
وكان اللواء عمرو رؤوف مدير أمن الشرقية قد تلقى إخطارا من اللواء محمد عادل مدير البحث الجنائي يفيد الواقعة، وعلي الفور توجهت قوة من مباحث مركز مركز شرطة العاشر من رمضان برفقة فريق من النيابة العامة وتم الدفع بسيارتين للاطفاء وعدد مبدئي سيارتين للاسعاف حيث تجري محاولات حاهدة للسيطرة على النيران ومنع امتدادها للمحال والمطاعم المجاورة في المنطقة التي تعد من الأكثر ازدحاما بالعاشر من رمضان
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وعدد من سيارات الإسعاف والحماية المدنية إلى مكان الحادث وتم فرض كردون أمن حول الحريق لمنع انتشارة إلى الاماكن المجاورة، وتحرير المحضر اللازم وجاري العرض على النيابة العامة
ومن المنتظر يقوم فريق من النيابة العامة عقب الانتهاء من عمليات الإطفاء وعمليات التبريد؛ بالمعاينة المبدئية للتعرف على اسباب الحريق، وكذلك تقديرالخسائر الناتجة عن الحريق.
وتم تحرير المحاضر اللازمة وجاري العرض على النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وظروفها وملابساتها وسرعة معرفة أسبابها.
حبس 4 طلاب
وفى سياق متصل، قررت نيابة منيا القمح، حبس 4 طلاب متورطين فى فتل الطالب محمد أسامة، صغقا بالكهرباء، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وكانت حالة من الحزن قد سادت بين أهالى مركز منيا القمح، بعد وفاة الطالب محمد، فى مشاجرة على يد زملاءه أمام مدرسة ثانوية.
حيث تلقت الأجهزة الأمنيية بلاغا بمصرع الطالب محمد، وتبين وفاته صعقا بالكهرباء على يد زملاؤه.
وأفاد بعض معارف الفقيد أن له أخ شاب قد توفى مسبقا، وان خلاف وقع بينه وبين زميل له من قرية كرديدة دائرة المركز، فاستدعى أصدقاء له ونصبوا له كمين، وتعدوا صعقا بالكهرباء مما اسفر عنه مصرعه
تم تحرير محضر بالواقعة، وباشرت النيابة تحقيقاتها واصدرت قرارها المتقدم
النصب باسم العلاج الروحي
وفى سياق أخر، نجحت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، إلقاء القبض علي شخص قام بالنصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم من خلال الزعم بقدرته على العلاج الروحانى وقيامه بممارسة أعمال الدجل، والترويج لنشاطه الإجرامي بمواقع التواصل الاجتماعي.