مواقيت الصلاة اليوم السبت 25 أكتوبر 2025.. ردد هذه الكلمات بعدها لتسقط ذنوبك
يكثر البحث عن مواقيت الصلاة اليوم السبت 25 أكتوبر 2025 - 3 جمادى الأولى 1447، وفي السطور التالية يواصل موقع «نيوز رووم» نشر مواقيت الصلاة وموعد أذان الظهر، وما يقال من أذكار بعد الصلاة.

مواقيت الصلاة اليوم السبت 25 أكتوبر 2025
ووفقًا لهيئة المساحة المصرية فإن مواقيت الصلاة اليوم في مدينة القاهرة 25 أكتوبر 2025 - 2 جماد الأول 1447 كالتالي:
موعد صلاة الفجر 5:36 AM
الشروق 7:04 AM
موعد صلاة الظهر 12:39 PM
موعد أذان العصر 3:50 PM
وقت أذان المغرب 6:14 PM
صلاة العشاء 7:32 PM
أذكار النبي بعد الصلاة مباشرة
يقول الله تعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ﴾ [النساء: 103]، وهو أمر رباني صريح بذكر الله عقب أداء الصلاة. وقد جاء في حديث ثوبان رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ كان إذا انصرف من صلاته استغفر الله ثلاثًا ثم قال: «اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ، وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَبَارَكْتَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ» (رواه مسلم).
آية الكرسي مكتوبة
{لله ما في السماوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾
[البقرة: 255]
وتوصي السنة النبوية بقراءة آية الكرسي بعد كل صلاة؛ فقد أخبر النبي ﷺ أن من قرأها دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت، وهو فضل عظيم يدل على مكانتها. كذلك ورد عن النبي ﷺ أنه أمر بقراءة سور الإخلاص والفلق والناس بعد كل صلاة، وهي سور تحمي المسلم وتحصنه من الشرور.

التسبيح والحمد والتكبير
ومن الأذكار الثابتة بعد الصلاة تسبيح الله ثلاثًا وثلاثين، وحمده ثلاثًا وثلاثين، وتكبيره ثلاثًا وثلاثين، ثم تمام المائة بقول: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير»، وهذا الذكر سبب لمغفرة الذنوب ولو كانت مثل زبد البحر.
كذلك يستحب للمسلم أن يختم ذكره بالصلاة على النبي ﷺ امتثالًا لأمر الله: ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]، فهي من أعظم القربات وأحب الأعمال إلى الله.

