هل سينافس أحمد صلاح حسني ماجد الكدواني على الأول.. تعرف على إيردادات الأفلام
يتصدران الفنان ماجد الكداوني والفنانة غادة عادل شباك التذاكر بدور العرض على مدار أسبوعين على التوالي ليقترب فيلمها الجديد " فيها إيه يعني " من 4 مليون .
ليأتي فى المركز الثاني فيلم " أوسكار عودة المأموث " للفنان أحمد صلاح حسني و الفنانة هنادي مهنا ويحقق 3 مليون جنيه فى شباك العرض .
إيردادات الأفلام
و ذلك كما كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، تفاصيل إيرادات شباك التذاكر أمس الجمعة، إجماليًا بـ 9،369،809 مليون جنيه، وجاءت الإيرادات على النحو التالي
- فيلم فيها إيه يعني: 3،999،279 مليون جنيه، وتم بيع 21.218 تذكرة.
- فيلم أوسكار عودة الماموث: 3،045،815 مليون جنيه، وتم بيع 23،055 تذكرة.
- فيلم هيبتا 2: 2،050،616 مليون جنيه، وتم بيع 15،159 تذكرة.
- فيلم الشاطر: 97،137 ألف جنيه، وتم بيع 766 تذاكر.
- فيلم ضي: 95،244 ألف جنيه، وتم بيع 582 تذكرة.
- فيلم درويش: 61،474 ألف جنيه، وتم بيع 398 تذكرة.
- فيلم روكي الغلابة: 10،575 ألف جنيه، وتم بيع 77 تذكرة.
- فيلم أحمد وأحمد: 9،669 ألف جنيه، وتم بيع 68 تذكرة.
قصة فيلم فيها إيه يعني
فيلم فيها إيه يعني، ينتمي لنوعية الأعمال الاجتماعية التي اعتاد تقديمها ماجد الكدواني، في السنوات الأخيرة، سواء على مستوى السينما أو التلفزيون، لاسيما وأنه يُحقق فيها نجاحات كبيرة، وتحظى بثقة الجمهور.
أبطال فيلم فيها إيه يعني
والفيلم بطولة ماجد الكدواني، غادة عادل، أسماء جلال، مصطفى غريب، ميمي جمال، وريتال عبدالعزيز، مع عدد من ضيوف الشرف منهم سليمان عيد وعبدالرحمن محمد وأيمن وتار، والعمل إنتاج ماجيك بينز للمنتج أحمد الجنايني، وسينرجي بلس تامر مرسي، ورشيدي فيلمز محمد رشيدي، وروزناما، وتأليف مصطفي عباس ومحمد أشرف ووليد المغازي وإخراج عمر رشدي حامد
تفاصيل فيلم أوسكار عودة الماموث
ويُصنف الفيلم كأحد المشاريع السينمائية الكبرى، سواء من حيث حجم التكلفة أو مستوى التقنية المستخدمة. إذ يَعِدُ الجمهور بتجربة بصرية متفردة، تعتمد على دمج تقنيات الخيال العلمي والإثارة مع مؤثرات بصرية وجرافيك متطور، على نحو غير مسبوق في الإنتاج المحلي. ومن المتوقع أن يشكل الفيلم نقلة نوعية في الصناعة السينمائية المصرية والعربية، من خلال الارتقاء بمعايير الصورة والإخراج، وتقديم محتوى يقترب من مستوى الإنتاجات العالمية.
أحداث فيلم أوسكار عودة الماموث
أما عن القصة، فتدور أحداث فيلم أوسكار: عودة الماموث داخل إطار من الخيال العلمي الممزوج بالإثارة والتشويق. تبدأ الأحداث بتجربة علمية سرية تهدف إلى إعادة إحياء حيوان الماموث المنقرض – ذلك الكائن الضخم الذي اندثر منذ آلاف السنين – باستخدام تقنيات معقدة للتعديل الجيني. غير أن التجربة تنحرف عن مسارها المتوقع، وتتحول إلى كارثة تهدد العالم، لتفتح الباب أمام سلسلة من المواجهات والصراعات المثيرة.
