زيزو يرد على عبد الواحد السيد بشأن مستحقاته المتبقية لدى الزمالك

رد أحمد سيد زيزو لاعب فريق الأهلي، على التصريحات التي أدلى بها عبد الواحد السيد مدير الكرة السابق بنادي الزمالك، بشان عدم وجود أي مستحقات متأخرة لزيزو من قبل نادي الزمالك.
وقال مهيب عبد الهادي في تصريحات تلفزيونية عبر قناة إم بي سي مصر: "بالأمس تحدث عبد الواحد السيد عن ملف مهم جدًا، وهو عقد أحمد سيد زيزو، وقال إن عقد زيزو يبلغ 20 مليون جنيه، قد يصل إلى 23 مليون جنيه بالضرائب، ليصبح المبلغ الصافي 20 مليون جنيه على مدار ثلاث سنوات، وقد استلم زيزو أمواله ولا توجد له أي مستحقات متأخرة، وينقصه 4 ملايين جنيه، إما أن يأخذها كغرامات أو لا يأخذها.
وأضاف: أمس عق بالحلقة اتصل بي زيزو ردًا على تصريحات عبد الواحد السيد، وقال لنا (الكلام الذي قيل صحيح، أن العقد والرقم والضرائب كلها صحيحة بنسبة 100%، ولكن هناك بنود مكملة للعقد، وليست مفسرة للعقد.
وتابع: زيزو أكد أن هذه البنود تُعتبر كالعقد تمامًا، هذه البنود تُعد حوافز، أمور موضوعة في العقد كمكافآت، وهي ليست مفسرة، بل مكملة، مثل العقد بالضبط، وتنص على أن زيزو يحصل في السنة الأولى على 20 مليون جنيه، هذا خارج العقد الأساسي، العقد موجود وأنت محق، والزمالك محق والجميع محق، وزيزو يحصل على 20 مليون جنيه في السنة الأولى، وفي السنة الثانية 15 مليون جنيه، وفي السنة الثالثة 15 مليون جنيه، أي أننا وصلنا إلى 50 مليون جنيه، وبالإضافة إلى ذلك، هناك نسبة مشاركة، إذا شاركت يا زيزو، في أكثر من 15 مباراة، تحصل على 3 ملايين و300 ألف جنيه في السنة، واضرب هذا في ثلاث سنوات، تصل إلى 10 ملايين جنيه، فيصبح المجموع 60 مليون جنيه.
وأردف: هذا الكلام بالحرف الواحد، ننفرد به من خلال برنامج اللعيب، وهو مكالمة زيزو أمس ردًا على تصريحات الكابتن عبد الواحد السيد، وقال زيزو إنه يستحق 82 مليون جنيه عبارة عن بنود مكملة في العقد، وليست مفسرة للعقد، وهذه هي النقطة التي في اتحاد الكرة حاليًا، وهي نقطة الخلاف بين زيزو ونادي الزمالك، كل واحد يسعى لأخذ حقه، أنت تسعى لحقك، وأنا أسعى لحقي، وقال إن هناك نسبة الإعلانات، وإن الزمالك كان يطالب بـ20 مليون جنيه للإعلانات، أنا قمت بعمل إعلان واحد بقيمة 5000 دولار، وهذا هو المنصوص عليه والمكتوب في العقد، ودعك من ذلك، المنصوص والمكتوب في عقد الإعلانات هو إعلان واحد بقيمة 5000 دولار، يعني، نسبة الـ20% تقريبًا 1000 دولار هذا هو المكتوب.