وصول ملك الأردن إلى شرم الشيخ والرئيس السيسي يستقبله
وصل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، إلى مدينة شرم الشيخ بجنوب سيناء، اليوم الإثنين، للمشاركة في قمة السلام وحضور مراسم التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي الملك الأردني عبد الله الثاني في شرم الشيخ، حيث يترأس الرئيس السيسي بالمشاركة مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب قمة شرم الشيخ للسلام.
وفي وقت سابق وصل وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، إلى مطار شرم الشيخ للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام، وحضور مراسم توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وتُعقد القمة برئاسة مشتركة تجمع بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
كما وصل إلى المدينة ذاتها أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، للمشاركة في أعمال القمة، وحضور الاحتفالية الرسمية الخاصة بالتوقيع على الاتفاق، الذي يمثل خطوة مهمة نحو إنهاء النزاع في غزة وبدء مرحلة جديدة من التهدئة.
وفي وقت سابق، حضر رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، توني بلير، إلى شرم الشيخ للمشاركة في القمة، في إشارة واضحة إلى الأهمية التي يوليها المجتمع الدولي والدبلوماسية الغربية لمخرجات هذا الحدث. ويعكس حضوره مدى التوافق الدولي حول ضرورة إنهاء الحرب في قطاع غزة ودعم مسار السلام في المنطقة.
مدينة شرم الشيخ، التي تستضيف "قمة السلام" اليوم، تشهد حراكًا دبلوماسيًا لافتًا، مع توافد عدد كبير من قادة الدول الكبرى والإقليمية للمشاركة في هذا الحدث السياسي البارز.
أبرز القادة المشاركين في قمة شرم الشيخ للسلام
يشارك عدد كبير من القادة، من بينهم:
- رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
- ملك الأردن
- أمير قطر
- أمير الكويت
- ملك البحرين
- رئيس دولة فلسطين
- رئيس تركيا
- رئيس إندونيسيا
- رئيس أذربيجان
- رئيس فرنسا
- رئيس قبرص
- رئيس وزراء المملكة المتحدة
- رئيسة وزراء إيطاليا
- رئيس وزراء إسبانيا
- رئيس وزراء اليونان
- رئيس وزراء أرمينيا
- رئيس وزراء المجر
- رئيس وزراء باكستان
- رئيس وزراء كندا
- رئيس وزراء النرويج
- رئيس وزراء العراق
- نائب رئيس دولة الإمارات
قمة شرم الشيخ للسلام
تشهد أعمال "قمة شرم الشيخ للسلام"، والتي تُعقد برئاسة مشتركة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، توقيع اتفاق "شرم الشيخ" لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، إيذانًا ببدء مرحلة جديدة تتضمن جهودًا مكثفة لإعادة الإعمار.
