عاجل

حقيقة اعتذار أيمن نور للمصريين وطلب عودته من تركيا لمصر| فيديو

أيمن نور
أيمن نور

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر فيه الهارب أيمن نور وهو يعتذر للشعب المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي، معبرًا عن رغبته في العودة إلى مصر وفتح صفحة جديدة، مؤكدًا استعداده لتجاوز الماضي والبدء من جديد داخل وطنه ، وكان الفيديو مصنوع بالذكاء الاصطناعي، مما تسبب في جدلًا كبيرًا.

 

وقال الهارب أيمن نور في الفيديو إنه يود توضيح أن الفترة الماضية شهدت له مشاكل كبيرة في تركيا بسبب قناة الشرق، مشيرًا إلى أنه بعد تحسن العلاقات بين مصر وتركيا بدأت تصل إليه إشارات وضغوط لوقف البث، وحتى إمكانية تعرضه للطرد، وأضاف أنه من هنا قرر ألا ينتظر أكثر، ويرغب في العودة إلى بلده كما فعل زملاؤه المعارضون، خاصةً وأنه يرى أن الرئيس يتسم بالعفو والمسامحة، وختم طلبًا من وطنه أن يسامحه على أي خطأ سابق ويفتح معه صفحة جديدة داخل مصر.  

وكان قد أثار الفنان الهارب عمرو واكد غضب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، والعديد من الفنانين، بعد نشره تويتة عبر حسابه بموقع إكس، تضمنت تهديدات مباشرة للضباط المصريين، حيث حذرهم من “مجموعات سرية” تخطط لاستهدافهم.

شريف مدكور: رجال مصر مابيخفوش 
من ناحيته، كتب الإعلامي شريف مدكور ردًا على تغريدة عمرو واكد: “حضرتك يا أستاذ عمرو كان لازم تشوف عدد الشباب المصري اللي قدموا لدخول الكلية الحربية علشان تعرف رجال مصر مابيخفوش غير على أرضهم وشعبهم و تحيا مصر”.

خالد سرحان: نفسي أشوفك وأعرفك يعني إيه راجل
وهاجمه الفنان خالد سرحان حيث كتب عبر حسابه بموقع فيسبوك: “نفسي أشوفك وأعرفك يعني إيه راجل، يا مخنث يا هربان يا ابن المشردة”.


تامر عبد المنعم: رسالتي إلى أستاذ عمرو واخد: ماما حلوة
أما الفنان تامر عبد المنعم كتب: “ده بقى أكبر دليل دامغ على أن 25 يناير لا ثورة ولا سلمية ولا طين علي دماغكم ده أكبر دليل على أن الخيانة كانت هي وقود ثورة الأحرار الثوار اللي ما شاءلله كملوا المشوار وهربوا وخدوا جنسيات تانية. رسالتي إلى أستاذ عمرو واخد : ماما حلوة”.

مصطفى بكري: لا يحق للخائن أن يخاطب أسياده من الوطنيين
ووجه مصطفى بكري عبر حسابه بموقع إكس تويتر سابقًا رسالة إلى عمرو واكد، كاتبًا: “أقول للخائن عمرو واكد الذي يسيء لرجال الشرطة الشرفاء وهددهم. يبدو أنك نسيت نفسك. أنت لست أكثر من خائن صعلوك مرتزق وعميل، بعت نفسك وأصبحت مجرد أداة في يد جماعة الإخوان الإرهابية وأجهزة الاستخبارات المعادية. تتحدث عن غزة وأنت تطعن الشعب الفلسطيني بالتطبيع مع الصهاينة، وفيلمك (المرأة الخارقة) مع الممثلة الاسرائيلية ( جال جادوت) كان فضيحة تضاف إلى فضائحك وعمالتك. أما مشاركتك في تعذيب أحد المواطنين في ميدان التحرير خلال أحداث 25 يناير فهي جريمة ستحاسب عليها. لا يحق للخائن أن يخاطب أسياده من الوطنيين”.

تم نسخ الرابط