مي كمال الدين تكشف تفاصيل انفصالها عن أحمد مكي: العلاقة كانت مليئة بالاحترام

كشفت الدكتورة مى كمال الدين، أخصائية التجميل وطليقة الفنان أحمد مكي تفاصيل انفصالها مؤكدة أن العلاقة التي جمعتها به كانت مبنية على الاحترام المتبادل. 

ما زالت تحتفظ لأحمد مكي بمكانة خاصة

وأوضحت مى، في مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم على قناة ON، أنها ما زالت تحتفظ لأحمد مكي بمكانة خاصة في حياتها، واصفة إياه بـ"أغلى من الياقوت".

 قرار الانفصال جاء بهدف إنهاء الزواج بطريقة كريمة

وقالت مى إن قرار الانفصال جاء بهدف إنهاء الزواج بطريقة كريمة ومحترمة، معربة عن اعتذارها للفنان بسبب الضجة التي أثيرت على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنه يفضل الخصوصية ولا يحب التواجد على السوشيال ميديا. وأضافت أن وجوده في حياتها كان نعمة كبيرة وتغييرًا إيجابيًا.

انطلاق أولى حلقات برنامج «كلمة أخيرة» للإعلامي أحمد سالم اليوم

وانطلقت اليوم أولى حلقات برنامج كلمة أخيرة، والذي يُعرض على مدار أربعة أيام أسبوعيًا من السبت إلى الثلاثاء في نفس الموعد، حيث يقدم تغطيات موسعة لعدد من الملفات السياسية والاقتصادية والفنية والثقافية والرياضية، إلى جانب القضايا المجتمعية والدينية التي تشغل الرأي العام.

طرح متوازن ومعالجة متعمقة

يراهن البرنامج على تقديم طرح شامل ومتوازن لكافة القضايا، من خلال لقاءات مباشرة، مداخلات هاتفية، وفيديوهات تحليلية توضّح أبعاد الأحداث.

كما يتضمن البرنامج حوارات موسعة، مناظرات، وتحقيقات مصورة، بهدف تقديم معالجة مهنية متعمقة تكشف عن خلفيات وتفاصيل الموضوعات المطروحة.

ويحرص فريق "كلمة أخيرة" على المتابعة اليومية لأبرز التطورات المحلية والإقليمية والدولية، مع استضافة صنّاع القرار والخبراء والمتخصصين في مختلف المجالات، ما يعزز من مصداقية الطرح وتنوع وجهات النظر.

عودة أحمد سالم للتوك شو

ويعود الإعلامي أحمد سالم من خلال هذا البرنامج إلى ساحة البرامج الحوارية، بعد أن حقق حضورًا لافتًا في عدد من البرامج السابقة، ويعد "كلمة أخيرة" بمثابة منصة جديدة تواكب تطورات المشهد الإعلامي والسياسي في مصر والمنطقة.

وفي سياق أخر، علق الإعلامي أحمد سالم، على كلمة الرئيس السوري أحمد الشرع خلال قمة الدوحة، والإشادات الواسعة المبالغ فيها من قبل إعلام دمش.
وكتب سالم عبر حسابه الرسمي على فيسبوك: يعني مصر اللي رفضت التهجير وطالبت بجيش موحد و هددت باتفاقية السلام  كلامها عادي و سوريا اللي كلمتها كانت أقصر من طولة بالي وعبارة عن بيت شعر ملوش أي علاقة بواقعها الأليم.