عاجل

منها عدم الثقة: الاسباب التي جعلت ترند تركيب الصور مع المشاهير منتشر

الذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي

 شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة انتشارًا واسعًا لظاهرة جديدة، يقوم خلالها المستخدمون بتركيب صورهم بجانب مشاهير عالميين وزعماء دول .

نقص في الثقه والحياه العاطفيه:

وهي هذا الإطار صرحا الدكتور جمال فرويز :استشاري علم النفس 

أن ما يحدث في ظاهرة الذكاء الاصطناعي لتركيب الصور مع المشاهير وزعماء الدول  نقص في الثقة ونقص في الحياة العاطفية  وان الأشخاص الذين يقومون بتركيب الصور يرون أن هذا نوع من الاريحية وان هذا يعد  نقص عند معظم الأشخاص٠

 ويعتبر هذا تعويض نفسي   

 وانا ما يحدث حاليا سبق  وتوقعت أنه كان من المقرر أن يحدث من ١٥ سنه 

أسوأ مخاطره المحتملةوكيف نتصدى لها؟

أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) بسرعة جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، مما أدى إلى تغيير طريقة عملنا والتواصل والتفاعل مع العالم من حولنا. ومع استمرار تقدم الذكاء الاصطناعي وزيادة تطوره، من المهم مراعاة المخاطر والعواقب المحتملة المرتبطة بتطويره.:

اتخاذ القرارات الحاسمة بناء على معلومات مزيفة:

هناك مخاوف من إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد صور أو مقاطع فيديو أو صوت أو نصوص مزيفة (التزييف العميق) باستخدام أدوات التعلم الآلي المتقدمة، مما يؤدي إلى انتشار المعلومات المضللة على نطاقات ضخمة عبر الإنترنت، وهذا يمكن أن يقود سلامة المعلومات ويقوض الثقة في مصادر الأخبار وفي نزاهة المؤسسات الديمقراطية.

سباق التسلح بالذكاء الاصطناعي:

عندما يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي والأمن القومي، فإن السرعة هي النقطة المهمة، لكنها أيضا المشكلة. ولأن أنظمة الذكاء الاصطناعي تمنح مستخدميها مزايا سرعة أكبر فإن الدول التي تطور أولا تطبيقات عسكرية تكتسب ميزة إستراتيجية، لكن في المقابل قد يكون بهذا الأمر خطورة بالغة قد يتسبب بها أصغر عيب في النظام والذي يمكن للمخترقين استغلاله.

نهاية الخصوصية والإرادة الحرة:

مع كل إجراء رقمي نتخذه فإننا ننتج بيانات جديدة: رسائل البريد الإلكتروني، النصوص، ما نُحَمِّلُه من الإنترنت، المشتريات، المنشورات، صور السلفي، مواقع "جي بي إس". ومن خلال السماح للشركات والحكومات بالوصول غير المقيد إلى هذه البيانات، فإننا نسلمها أدوات المراقبة والتحكم.

فقدان السيطرة على الذكاء الاصطناعي الخارق:

ولعل هذا السيناريو هو الأكثر تشاؤما بينها جميعها. ويشير الذكاء الاصطناعي الخارق إلى النظام الذي يتجاوز الذكاء البشري في كل جانب تقريبا. فإذا فشلنا في مواءمة أهداف مثل هذا الذكاء الاصطناعي مع أهدافنا، فقد يؤدي ذلك إلى عواقب سلبية غير مقصودة، ويمكن لهذا أن يحدث إذا تم تصميم أنظمة الذكاء الاصطناعي بحيث تمتلك القدرة على التحسين الذاتي وأن تصبح أكثر ذكاء من تلقاء نفسها.

تم نسخ الرابط