عمرو الدجوي: "معقول ماما نوال تحتفل بأغراب ومتاخدش أولاد أحمد في حضنها!"

أبدى عمرو الدجوي حفيد الدكتورة نوال الدجوي رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب MSA، من ظهورها خلال احتفالية مؤسسة "حياة كريمة" بتخريج الدفعة الثانية في مشروع "سكر البيوت".
تعليق عمرو الدجوي على ظهور ماما نوال
وقال عمرو الدجوي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "ماما نوال متعرفش أن دكتور أحمد الدجوي حفيدها وأكتر واحد بتحبه وفخورة بيه اتقتل!.. اتغدر بيه وسط عياله".
وأضاف: "هل تعرف أنهم حاولوا يلفقوا ليه قضية سرقة ولما معرفوش قالوا عليه مجنون وبيتعالج بره ومدمن مخدرات؟، هل ممكن تتخيل أنهم جابوا بلطجية وطردوه من الجامعة اللي كان بيديرها؟.. هل ممكن تتخيل أنهم منعونا نشوفها ونكلمها احنا وأولادنا وأي حد يعرف الحقيقة!".
وواصل عمرو الدجوي تساؤلاته، قائلًا: "هل يعقل أن ماما متاخدش ولاد أحمد في حضنها؟.. يعني معقول تروح تحتفل بناس أغراب وما تتطبطبش على لحمها ودمها اللي اتيتموا؟!.. في حد عاقل يصدق الكلام ده؟!".
واختتم حديثه قائلًا: "أنا هطلب من أي حد بيشوف الكلام ده عشان يتأكد من صحته يعزيها في وفاة حفيدها عشان يشوف الحقيقة بعينه!؟.. وهيشوف اللي هيحصل بنفسه وأمانة يبقى يوصلها أن حفيدها عمرو الدجوي نفسه يشوفها ويترمي في حضنها حتى لو مش عارفاه كفاية أني أنا عارفها وبحبها!".

ظهور نوال الدجوي
وظهرت الدكتورة نوال الدجوي رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب خلال احتفالية مؤسسة "حياة كريمة" بتخريج الدفعة الثانية في مشروع "سكر البيوت" والذي ينفذ تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بهدف دعم السيدات المعيلات.
ومنذ انطلاق مشروع "سكر البيوت في مارس 2023، نجحت المؤسسة في تدريب نحو 450 سيدة من مختلف الفئات، بمن فيهن ذوات الإعاقة ومحاربات السرطان وضحايا الحروق والمتعافيات من الإدمان، مع استمرار مراحل المشروع للوصول إلى 1000 مستفيدة. بنهاية 2025، يستمر الدعم بعد انتهاء التدريب من خلال تقديم المعدات اللازمة والمتابعة المستمرة والمشاركة في المعارض التسويق المنتجات، بما يضمن استدامة الأثر الإيجابي على حياة المستفيدات وأسرهن.
وأكدت مؤسسة حياة كريمة أن مشروع "سكر البيوت يجسد نموذجاً ناجحاً للتعاون بين مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص والجهات الحكومية، في إطار رؤية شاملة لتمكين المرأة المصرية اقتصادياً، وتحقيق التنمية المستدامة في المجتمعات الأكثر احتياجاً.
