نجوم غزل المحلة يحتفلون بعيد ميلاد التوأم في مباراة البنك الأهلي

حرص نجوم غزل المحلة القدامي علي الاحتفال بعيد ميلاد التوأم حسام وابراهيم حسن علي هامش مباراة المحلة و البنك الاهلي ضمن مواجهات الجولة الاولي للدوري والمقامة باستاد القاهرة الدولي .

وحسمت نتيجة التعادل السلبي مواجهة البنك الأهلي أمام ضيفه غزل المحلة، في المباراة التي جمعت الفريقين مساء اليوم، الأحد، على ملعب ستاد القاهرة الدولي، ضمن منافسات الجولة الأولى من الموسم الجديد للدوري المصري الممتاز.

وشهدت المباراة ندية بين الفريقين، مع أفضلبة نسبية للبنك الأهلي، الذي كان قريبا من تسجيل هدف الفوز، مع محاولات من فريق غزل المحلة.

وانتهت المباراة بالتعادل في مستهل مشوار الفريقين في الموسم الجديد للدوري ليحصل كل فريق على نقطة وحيدة، في المركزين الخامس عشر والسادس عشر في جدول الترتيب، بعد نهاية الجولة الأولى.

الجونة يحبط طموحات كهرباء الإسماعيلية بفوز مثير في الدوري

نجح فريق الجونة في تحقيق انتصار ثمين بنتيجة 1-0 على حساب فريق كهرباء الإسماعيلية الصاعد حديثا لدوري الأضواء في الموسم الجديد 2025-2026، باللقاء الذي جمع الفريقين مساء اليوم الأحد، ضمن الجولة الأولى من المسابقة المحلية.

سجل الهدف الوحيد صابر الشيمي مدافع الجونة في الدقيقة 78 بضربة رأس بعد متابعة لكرة عرضية تهيأت له برأسية أخرى من زميله محمد النحاس داخل منطقة جزاء الكهرباء من رمية تماس بجوار الركنية.

واستطاع الجونة أن يخطف هدف الفوز في وقت كان كهرباء الإسماعيلي أكثر ضغطاً فيه على مرمى أحمد مسعود، الذي أنقذ فرصة محققة قبل الهدف بدقائق، من انفراد لمحمد حمزاوي مهاجم الكهرباء.

واعتمد الكهرباء على انطلاقات الجبهات بشكل كبير لاسيما اليمنى التي يشغلها المغربي محمد أوناجم.

وكاد الجونة أن يعزز تقدمه عن طريق الغاني جينيرال حفيظ لكن الكرة تحولت إلى ركنية في الدقائق الأخيرة.

وحصد الجونة أول 3 نقاط، بينما سيكون الفريق راحة في الجولة الثانية، في حين يلتقي كهرباء الإسماعيلي في الجولة المُقبلة مع بتروجت.

التعادل السلبي يحكم موقعة إنبي وفاركو في افتتاح مشوارهما بالدوري

واستمرت مباريات الجولة الأولى من بطولة الدوري المصري الممتاز 2025-2026، بخوض مواجهة فاركو ضد إنبي التي أقيمت اليوم على أرضية استاد حرس الحدود بالإسكندرية، وانتهت بالتعادل السلبي بدون أهداف. 

اتسمت الدقائق الأولى من المباراة بالحذر الشديد من كلا الفريقين، حيث انصب تركيز كل مدرب على تأمين الخطوط الخلفية وتجنب تلقي الأهداف المبكرة في أول ظهور لهما هذا الموسم. بدا واضحاً أن إنبي، بقيادة مدربه، كان يسعى للسيطرة على منطقة وسط الملعب، من خلال تمريرات قصيرة ومحاولات لبناء الهجمات من العمق. في المقابل، اعتمد فاركو بشكل أكبر على المرتدات السريعة، مستغلاً سرعة لاعبيه في الأطراف، لكن هذه المحاولات لم تكن بالخطورة الكافية لتهديد مرمى إنبي.