بعد 27 عامًا.. مدحت العدل يُحيي ذكرى «صعيدي في الجامعة الأمريكية»
في مناسبة مرور 27 عامًا على عرض فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، أحد أنجح الأفلام في تاريخ السينما المصرية الحديثة، استعاد السيناريست والمنتج الدكتور مدحت العدل ذكريات الفيلم، بدعوة جماهيرية عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك"، لاسترجاع الشخصيات التي عاشها الجمهور داخل الجامعة وخارجها.
ونشر العدل منشورًا قال فيه:" بمناسبة مرور ٢٧ سنة على فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية، اللي اتعرض لأول مرة في السينما يوم 3 أغسطس ١٩٩٨... قررنا نفتكر الشخصيات اللي قابلناهم في الجامعة ولسه بنقابلهم في حياتنا كل يوم".
أزمة مدحت العدل
وفي سياق آخر، خرجت الإعلامية ياسمين الخطيب، للدفاع عن السيناريست مدحت العدل، بعد الجدل الذي أُثير خلال الأيام القليلة الماضية، بعد تصريحات العدل الأخيرة المتعلقة بارتداء حفيدة كوكب الشرق أم كلثوم للحجاب وابتعادها عن الساحة الفنية.
ياسمين الخطيب تدافع عن مدحت العدل
وقالت ياسمين خلال تقديمها برنامج "مساء الياسمين" المذاع عبر برنامج الشمس : " مدحت العدل لم يتناول قضية الحجاب من منظور ديني .. ولم يُنكر كونه فريضة .. بل كان حديثه متعلقًا بتساؤل منطقي حول ترك الفن رغم امتلاك الموهبة".
مستغربة الهجوم على مدحت العدل
وأكملت ياسمين الخطيب :"أنا مستغربة من الهجوم على الدكتور مدحت العدل .. لأنه ما قالش إن الحجاب مش فرض ولا جاب سيرة الفروض من الأساس .. هو قال: اتحجبت واعتزلت، وده كان في إطار مناقشة قرار الاعتزال مش أكتر".
وأكملت الخطيب : " الحقيقة لازم نسأل: هل الفن حرام فعلًا ؟.. الست أم كلثوم قالتها زمان لما اتسألت عن فنانة كبيرة اعتزلت وقالت الفن حرام .. فقالت لأنيس منصور بسخرية : هو الفن بجد حرام؟!".
تعليق والد حفيدة أم كلثوم على تصريحات مدحت العدل
وفي نفس السياق، كان قد علق والد المطربة الشابة سناء نبيل حفيدة كوكب الشرق أم كلثوم على تصريحات مدحت العدل، التي أثارت جدلًا واسعًا، وأكد سعادة ابنته بدعم الجمهور لها.
وقال والد المطربة الشابة سناء نبيل، حفيدة أم كلثوم في تصريحات خاصة لـ نيوز رووم : “لا تعليق على حديث الدكتور مدحت العدل .. وسناء بنتي فرحت جدًا بتعليقات الناس ودعمهم ليها”.
وأكمل : “من كام شهر حد كلمني تبع مدحت العدل علشان سناء تشارك في مسرحية لكننا اعتذرنا .. وابنتي لن تتراجع عن قرار الاعتزال والابتعاد عن الغناء .. وأنا احترم رغبتها بشدة”.
