مسلسل 220 يوم يدخل قائمة الأعلى مشاهدة على منصة شاهد في مصر

تمكن مسلسل 220 يوم من الدخول إلى قائمة الأعمال الأعلي مشاهدة في مصر، وذلك بعد طرحه بأيام عبر منصة شاهد vip ، واحتل مسلسل 220 يوم المركز الثاني من أصل 10 مراكز هم للأعمال الأعلي مشاهدة في مصر علي المنصة.
مسسلسل 220 يوم
مسلسل 220 يوم مكون من 15 حلقة، من تأليف محمود زهران، وسيناريو وحوار سمر بهجت ونادين نادر، وإخراج كريم العدل، وبطولة صبا مبارك، كريم فهمي، حنان سليمان، عايدة رياض، علي الطيب، لينا صوفيا وميرا دياب.
وتقدم صبا مبارك شخصية مريم والتي دوراً كبيراً في حياة زوجها أحمد (كريم فهمي) مؤلف الروايات، حيث تجمعهما علاقة حب قوية تجعلهما ثنائياً غير تقليدي، بينهما حب وتفاهم وصداقة، فنرى أحمد وهو يأخذ رأي حبيبته مريم في الروايات التي يكتبها، والتي تحمل أحدثها اسم المسلسل وهو 220 يوم. والذي يحمل دلالات عديدة تعكس أحداث المسلسل.
تنقلب هذه الحالة من الحب والانسجام بين الاثنين إلى توتر وصراع، بعد علمهما بخبر حمل مريم، في الوقت الذي يبدو أن أحمد بدأ يعاني فيه من مرض خطير، لنرى عاشقين يمران بأصعب اختبار لعلاقتهما، ما بين خوف من مصير حددت له الأقدار مدة زمنية لا تتجاوز الـ 220 يوم، وتوجس ورعب من الفقد تهرب منه مريم بشعور آخر وهو الشك والغيرة.
أبطال مسلسل 220 يوم وتفاصيل الشخصيات
يشارك في المسلسل عدد من النجوم، من أبرزهم:
• حنان سليمان في دور والدة كريم فهمي، حيث تؤدي شخصية أم حنونة تقف بجانب ابنها في مختلف الأوقات.
• عايدة رياض بدور خالته، وهي شخصية تحمل طباعًا حادة، وتُعد من العناصر المحورية في الصراع الأسري داخل العمل.
• علي الطيب يجسد شخصية ابن خال كريم، وهو مهندس معماري يعاني من السمنة المفرطة (يزن أكثر من 130 كجم)، ويمثل أحد الخطوط الدرامية المهمة، حيث يقرر تغيير نمط حياته والتغلب على هذه الأزمة الصحية بدون اللجوء إلى تدخلات طبية.
كما يضم العمل عددًا من الوجوه الشابة، من بينهم لينا صوفيا، يوسف رأفت، وآخرون، في أدوار متنوعة تعزز من البُعد الواقعي للمسلسل، ومن تأليف: محمود زهران، سيناريو وحوار: نادين نادر وسمر بهجت، ومن إخراج: كريم العدل، ومن إنتاج: شركة “صباح إخوان”، التي تواصل تقديم أعمال درامية مميزة في السوق العربي.
النهاية الصادمة للحلقة الثانية
ومع توالي الأحداث، تزداد الإثارة والتشويق، خاصة مع نهاية الحلقة الثانية التي شهدت حادثًا غامضًا يتعرض له الزوجان، لتترك الجمهور أمام سلسلة من الأسئلة المؤرقة:
هل ينجو أحمد؟
هل سترى مريم طفلها “عيسى”؟
أم أن الحكاية ستعود إلى نقطة الصفر من جديد؟