عاجل

تامر حسين يشارك متابعيه كواليس تسجيل أغنية الذوق العالي مع الراحل محمد رحيم

الملحن محمد رحيم
الملحن محمد رحيم

شارك الملحن تامر حسين، عبر حسابه على فيسبوك، فيديو من كواليس تسجيل أغنية “الذوق العالي”، مع الملحن الراحل محمد رحيم، حيث تعتبر الأغنية من أواخر أعمال رحيم.

تامر حسين ومحمد رحيم في كواليس الذوق العالي

وظهر تامر بصحبة رحيم خلال الفيديو، وعلق : “من كواليس أغنية الذوق العالي .. مع مُلحن الأغنية العبقرى الراحل المُبدع محمد رحيم .. وكوبلية حصرى لأول مرة بندنه سوى”.

محمد منير يكشف كواليس كليب الذوق العالي

يُذكر أن أغنية الذوق العالي جمعت الكينج محمد منير بنجم الجيل تامر حسني، وسبق وكشف الكينج في تصريحات خاصة لـ نيوز رووم، كواليس التحضير للأغنية التي جاءت على طريقة الفيديو كليب وحققت نجاحاً واسعًا فور طرحها.

وأكد محمد منير لـ “نيوز رووم”، أنه سعيد بردود أفعال كليب “الذوق العالي”، مشيرًا أن تامر حسني نجم كبير، وأنه كان متأكدًا أن هذا الكيب سوف يحقق نجاحاً ساحقًا.

الاحتفال بنجاح الذوق العالي

وعن كواليس الأحتفال بعد طرح كليب “الذوق العالي” بمنزل الكينج قال: “تامر حسني جه البيت في مدينة الشيخ زايد بأكتوبر، وكان يوم ممتع جدًا وكنت مبسوط بوجودة، واحتفلنا بالكليب مع بعض، وهو فنان يتمتع بروح حلوة جدًا".

حفل محمد منير في العلمين

وأضاف الكينج منير، أن حفله المقبل في مهرجان العلمين، ملئ بالمفاجأت الخاصة التي ستنال إعجاب الجمهور، وهذا العام سوف يكون مختلف عن العام الماضي، وسوف يكون هناك أعمال فنية جديدة خلال الفترة المقبلة.

أرملة محمد رحيم تهاجم صناع الذوق العالي

ومن ناحية أخرى، كانت قد هاجمت أنوسة كوتة، أرملة الملحن الراحل محمد رحيم، منذ أيام، حذف مشاهد زوجها من فيديو كليب “الذوق العالي” للفنان تامر حسني مع الكينج محمد منير.

وكتبت أنوسة كوتة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “الذوق العالي اقفل براحتك الفيديو، وبرضو حق الميت واليتيم مش هسيبه يروح وفكر في كذبة مقنعة وانت طالع تقولها للجمهور”.

وتفاعل بعض الجمهور مدافعًا عن تامر حسني، حيث جاءت التعليقات : “ياريت بلاش تشوهى صورة تامر لأنك عارفة كويس إنه إنسان مخلص لكل أصحابه كفاية ترندات على حساب ناس ميستهلوش اللى بيحصل ده”، “الراجل الله يرحمه مات وتامر قاصده انه ميحطوش وسط موسيقى وأغانى وهو ميت ده كده عمل معاه حاجة حلوة مش وحشة ده يوم العزا ماسابكيش لحظة”.

تم نسخ الرابط